النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
القاضي والصفدي: حل الدولتين أساس السلام العادل والدائم في المنطقة
عرض خاص لفيلم "اللي باقي منك"
إضاءة شجرة عيد الميلاد المجيد في الكرك
الصناعة والتجارة تشكر لجنة الطاقة النيابية على توصياتها للتعامل مع مدافىء الغاز
وزير خارجية إسرائيل للعربية: نسعى إلى اتفاق أمني مع سورية
الأرصاد الجوية تحذر من تشكل الصقيع والانجماد الليلة وصباح الخميس
زاد الاردن الاخباري -
علّقت باريس تعاونها مع باماكو في مجال "مكافحة الإرهاب" وطردت دبلوماسيَين ماليَين ردا على اعتقال دبلوماسي فرنسي في مالي في أغسطس/آب الماضي، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي اليوم الجمعة.
ومنحت فرنسا الدبلوماسيَين المطرودَين مهلة حتى السبت لمغادرة البلاد.
وقال مصدر دبلوماسي فرنسي إن مالي أعلنت "5 من موظفي" السفارة الفرنسية في باماكو أشخاصا غير مرغوب فيهم، لكنهم كانوا قد غادروا البلاد الأحد.
وأضاف المصدر أن إجراءات أخرى ستنفذ قريبا "إذا لم يتم الإفراج عن مواطننا بسرعة".
وأعلنت السلطات بالدولة الواقعة غربي إفريقيا، الشهر الماضي، أن مواطنا فرنسيا أوقف للاشتباه في عمله لصالح أجهزة الاستخبارات الفرنسية، متهمة دولا أجنبية بمحاولة زعزعة استقرار البلاد.
وقالت فرنسا في أغسطس/آب الماضي إنها تجري محادثات مع مالي لإزالة أي سوء تفاهم وضمان الإفراج الفوري عن الدبلوماسي الموقوف.
ووصفت باريس ادعاءات باماكو بشأن زعزعة الاستقرار بأنها غير مبررة، قائلة إنه ينبغي إطلاق سراح موظف السفارة في ظل الحصانة الدبلوماسية.
وتشهد العلاقات بين باماكو وباريس توترا متزايدا منذ الانقلابين العسكريين عامي 2020 و2021، وسط تبادل الاتهامات بالتدخل في الشؤون الداخلية.
وقال المجلس العسكري الحاكم في مالي الشهر الماضي إن عشرات الجنود أوقفوا بزعم محاولتهم إطاحة الحكومة.
وتعاني مالي منذ العام 2012 اضطرابات غذتها أعمال عنف تشنها جماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية، بالإضافة إلى عصابات إجرامية.
ووصل المجلس العسكري، بقيادة الرئيس آسيمي غويتا، إلى السلطة بعد انقلابين متتاليين عامي 2020 و2021.
واستبدل المجلس بالدول الغربية، مثل فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة روسيا التي تحالف معها سياسيا وعسكريا.