المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
زاد الاردن الاخباري -
ذكرت مجلة " Blood" أن علماء جامعة كلية الملك في لندن تمكنوا من تطوير طريقة فعالة لمحاربة الأشكال الحادة من سرطان الدم.
أشارت مجلة Advanced Science إلى أن الطريقة الجديدة تتعلق بـ متلازمة خلل التنسج النقوي وسرطان الدم الليمفاوي المزمن، وهما مرضان تتعطل فيهما الجينات المسؤولة عن النمو الطبيعي للخلايا، ونتيجة لذلك تبدأ الخلايا بالانقسام بشكل لا يمكن السيطرة عليه وتشكل ورما خبيثا.
وتبعا للمجلة، اعتقد العلماء والباحثون في مجال الطب لفترة طويلة أن ما يقرب من نصف حمضنا النووي هو "قمامة وراثية" بلا أهمية، لكن الباحثين في جامعة كلية الملك في لندن أظهروا أن هذه المناطق، التي تُسمى العناصر الوراثية المتحركة (الترانسبوزونات)، يمكن أن "تستيقظ" تحديدا في الخلايا السرطانية. وعندما يحدث هذا، تبدأ في التحرك بشكل فوضوي في الجينوم وتتلف الحمض النووي للورم.
واستغل العلماء هذا الضعف من خلال التأثير على الترانسبوزونات بمساعدة أدوية معروفة بالفعل — مثبطات PARP. تُستخدم هذه الأدوية عادة لعلاج أنواع أخرى من السرطان، لأنها تمنع الخلايا من تصحيح تلف الحمض النووي. وفي حالة سرطان الدم، تبيّن أن آلية تأثير الأدوية كانت فريدة: إذ سببت الترانسبوزونات الكثير من الانهيارات، ولم تستطع خلايا الورم تحمّل الضغط إذا حُجبت قدرتها على "الإصلاح".
ويعتقد العلماء أن هذه الطريقة يمكن استخدامها ليس فقط ضد سرطان الدم، بل أيضا ضد أورام أخرى ذات عيوب جينية مماثلة. وما كان يُعتقد سابقا أنه جزء غير ضروري من الجينوم، اتضح أنه نقطة ضعف الخلايا السرطانية، وقد يشكل هذا الاكتشاف تحولا جديدا في مجال علم الأورام.