المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
زاد الاردن الاخباري -
ودّع الوسط الإعلامي السعودي أحد أبرز وجوهه برحيل سعود العتيبي، الذي عُرف بمسيرته الحافلة بالعطاء والالتزام المهني.
توفي الإعلامي السعودي سعود العتيبي بعد معاناة مع مرض عضال، تاركًا خلفه مسيرة مهنية ثرية بالعطاء والإبداع في مجال الإعلام.
وأعرب الوسط الصحفي والإعلامي عن حزنه العميق لفقدانه، مؤكدين أن الراحل ترك بصمة واضحة بشخصيته المميزة ومساهماته الإعلامية الثرية، فضلاً عن أخلاقه العالية التي أكسبته احترام الجميع.
وأثيمت صلاة الجنازة على الفقيد بعد صلاة العصر في جامع المهيني بمدينة الرياض، ليوارى جثمانه الثرى في مقبرة الشمال.
ونعاه زملاؤه برسائل مؤثرة، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أسرته وذويه الصبر والسلوان، فيما نعته صحيفة الرياض المحلية بقولها: "بقلوب يعتصرها الحزن، ووجدانٍ ينوء بفقد الأحبة، نودع الصحفي القدير والزميل العزيز سعود بن عبدالعزيز العتيبي، الذي ترك الدنيا مخلفًا أثرًا لا يُمحى، وسيرةً معطّرة بالصدق والوفاء".
وأضافت الصحيفة في نعيها: "كان – رحمه الله – يعرّف نفسه بعبارة موجعة: (أنا من ضيّع في الإعلام عمره)، لكنها في حقيقتها شهادة عشق وإخلاص لمهنةٍ نذر لها حياته، فكان القلم رفيقه، والصدق دليله، والبحث عن الحقيقة رسالته، كتب في مجلة اليمامة وصحيفة الرياض، فترك وراءه صفحاتٍ تنبض بالحكمة، وكتاباتٍ تستضيء بها الأذهان"