"الأشغال": السير بإجراءات طرح عطاءات دراسات لمشاريع في مدينة عمرة
مغامرة فولكسفاغن داخل الصين .. سباق سرعة وابتكار في أكبر سوق سيارات بالعالم
قيادي في البرلمان الإيراني يُرجح تورط إسرائيل بهجوم سيدني
المغرب يتأهل إلى نهائي كأس العرب على حساب الإمارات
المغرب: ارتفاع عدد ضحايا السيول في إقليم آسفي
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" لملاقاة السعودية
إحباط "مخطط إرهابي" في لوس أنجلوس ومقاطعة أورانج
ما هي أكثر مناطق الأردن تأثراً بالمنخفض الجوي؟
أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: نتنياهو تحول إلى منبوذ دولي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الشلول والصبيحات والغزالي والعثمان
انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية بالتسعيرة الثانية
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
أحمد السقا يثير الجدل بتصريح «خالد بن الوليد»
العمل النيابية: لا زيادة على اشتراكات الضمان ولا مساس بالحقوق المكتسبة
مصر .. سيدة أردنية تنهي حياتها بالقفز من أعلى مبنى
48 الف عامل في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن
مفاوض أوكراني: تقدم حقيقي في المحادثات مع واشنطن بشأن إنهاء الحرب
امرأة في البيت الأبيض؟ بيلوسي تشكك في «حلم مؤجل»
منظمة التجارة العالمية: حصة تجارة سلاسل القيمة تراجعت إلى 46.3% في العام الماضي
زاد الاردن الاخباري -
أثار إعلان الملحن سامر أبو طالب، طليق الفنانة رنا سماحة، خطوبته من فتاة تُدعى هبة زكريا، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما أن الخطوة جاءت بعد فترة قصيرة من انفصاله عن رنا، والدة ابنه.
وكشف أبو طالب عن ارتباطه رسمياً عبر حسابه في "إنستغرام"، حيث نشر صورة تجمعه بخطيبته، وكتب معلّقاً: "أنا أحب هبة زكريا".
كما أعاد مشاركة مقطع فيديو سبق أن نشرته هبة يتضمن إحدى أغنياته، وأرفقها بتعليق: "حبيبتي إنتي".
في المقابل، جاء رد رنا سماحة سريعاً وبنبرة ساخرة، إذ نشرت عبر صفحتها في "فيسبوك" صورة شاشة لإعلان خطوبة طليقها، وعلّقت بقولها: "مرة واحد متجوز واحدة عرفي راح خطبها".
المنشور أثار موجة كبيرة من التعليقات والتساؤلات بين المتابعين حول خلفيات الانفصال المفاجئ، قبل أن تعمد رنا إلى حذفه بعد ساعات.
وكانت رنا سماحة قد أعلنت انفصالها عن سامر أبو طالب في يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد خمس سنوات من الزواج بدأت عام 2020.
وأوضحت خلال ظهورها في برنامج "أوضة ضلمة" أن الطلاق جاء نتيجة "تراكمات متكررة" منذ السنة الأولى للعلاقة، مشيرة إلى أنها تنازلت عن كامل حقوقها المادية مقابل الطلاق، متمسكة فقط بحقوق ابنها.
وأضافت أنها لم تكن تفكر في العودة إلى طليقها، كاشفة عن خلافات متصلة بمحاولات الصلح، وملف رؤية الطفل الذي وصل إلى المحاكم.