النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
سيكون رد الحزب “مختلفاً”: حرب لبنان المقبلة .. قبل زيارة نتنياهو لواشنطن أم بعدها؟
المغربي السلامي يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 / فيديو
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
مكالمة صالح ومشعل المسرّبة تشعل جدلا واسعا في اليمن
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
مدير الاحصاءات : تم تعيين أشخاص بعدة طرق في السنوات الماضية
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
أطلق حلف شمال الأطلسي (الناتو) الجمعة، عملية عسكرية جديدة بعنوان "الحارس الشرقي" لتعزيز وضعه الدفاعي على الجناح الشرقي، وذلك عقب حادثة انتهاك الطائرات المسيّرة الروسية للمجال الجوي البولندي في 10 أيلول الحالي. الإعلان جاء خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الأمين العام للحلف مارك روته والقائد الأعلى لقوات الحلف في أوروبا الجنرال ألكسوس جي. غرينكويتش.
وأوضح روته أن العملية ستبدأ خلال الأيام المقبلة، وتشمل استخدام مجموعة واسعة من الأصول العسكرية والقدرات التقليدية والتقنيات الحديثة، مع التركيز على مواجهة التحديات المرتبطة بالمسيّرات. وأكد أن "الحارس الشرقي" سيعزز من مرونة وقوة الناتو، مشيداً بجهود الجنرال غرينكويتش في الاستجابة السريعة للخروقات الأخيرة وفي الإشراف على تصميم النشاط الجديد، كما شكر الأدميرال بيير فاندييه لدوره في تعزيز الحلول المبتكرة.
ويأتي إطلاق العملية بعد اجتماع مجلس شمال الأطلسي الأربعاء الماضي بطلب من بولندا لإجراء مشاورات بموجب المادة الرابعة، على خلفية الخروقات الروسية. وأكد الأمين العام أن "ما حدث لم يكن حادثاً منفرداً" محذراً من تزايد وتيرة "استهتار روسيا" في أجواء الجناح الشرقي.
وشدّد روته على أن مهمة الناتو الأساسية في ردع العدوان والدفاع عن جميع أعضائه تقتضي تعزيز حماية الجناح الشرقي، مشيراً إلى انتشار قوات برية متقدمة في ثماني دول بمساهمات من جميع الحلفاء، إلى جانب وجود خطط لزيادة هذا الانتشار عند الضرورة. وأضاف أن الحلفاء في أوروبا وأميركا الشمالية يعملون بشكل يومي على تعزيز الدفاعات الجوية وحماية البنية التحتية تحت سطح البحر في بحر البلطيق.
وأشار بيان القيادة العليا لقوات الحلف في أوروبا (SHAPE) إلى أن "الحارس الشرقي" يمثل خطوة جديدة لتعزيز قدرات الناتو الدفاعية في مواجهة التحديات المتنامية على حدوده الشرقية.