الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
زاد الاردن الاخباري -
أطلق حلف شمال الأطلسي (الناتو) الجمعة، عملية عسكرية جديدة بعنوان "الحارس الشرقي" لتعزيز وضعه الدفاعي على الجناح الشرقي، وذلك عقب حادثة انتهاك الطائرات المسيّرة الروسية للمجال الجوي البولندي في 10 أيلول الحالي. الإعلان جاء خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الأمين العام للحلف مارك روته والقائد الأعلى لقوات الحلف في أوروبا الجنرال ألكسوس جي. غرينكويتش.
وأوضح روته أن العملية ستبدأ خلال الأيام المقبلة، وتشمل استخدام مجموعة واسعة من الأصول العسكرية والقدرات التقليدية والتقنيات الحديثة، مع التركيز على مواجهة التحديات المرتبطة بالمسيّرات. وأكد أن "الحارس الشرقي" سيعزز من مرونة وقوة الناتو، مشيداً بجهود الجنرال غرينكويتش في الاستجابة السريعة للخروقات الأخيرة وفي الإشراف على تصميم النشاط الجديد، كما شكر الأدميرال بيير فاندييه لدوره في تعزيز الحلول المبتكرة.
ويأتي إطلاق العملية بعد اجتماع مجلس شمال الأطلسي الأربعاء الماضي بطلب من بولندا لإجراء مشاورات بموجب المادة الرابعة، على خلفية الخروقات الروسية. وأكد الأمين العام أن "ما حدث لم يكن حادثاً منفرداً" محذراً من تزايد وتيرة "استهتار روسيا" في أجواء الجناح الشرقي.
وشدّد روته على أن مهمة الناتو الأساسية في ردع العدوان والدفاع عن جميع أعضائه تقتضي تعزيز حماية الجناح الشرقي، مشيراً إلى انتشار قوات برية متقدمة في ثماني دول بمساهمات من جميع الحلفاء، إلى جانب وجود خطط لزيادة هذا الانتشار عند الضرورة. وأضاف أن الحلفاء في أوروبا وأميركا الشمالية يعملون بشكل يومي على تعزيز الدفاعات الجوية وحماية البنية التحتية تحت سطح البحر في بحر البلطيق.
وأشار بيان القيادة العليا لقوات الحلف في أوروبا (SHAPE) إلى أن "الحارس الشرقي" يمثل خطوة جديدة لتعزيز قدرات الناتو الدفاعية في مواجهة التحديات المتنامية على حدوده الشرقية.