تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية
موسكو: نؤيد نهج مادورو في حماية مصالح فنزويلا وسيادتها
العواد،: إشغال كامل للمطاعم والمقاهي خلال مباريات المنتخب في كأس العرب 2025
الأمطار تؤجل الشوط الثاني لمباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
إطلاق ورقة سياسات حول التمكين الاقتصادي للناجيات من العنف الأسري
العيسوي: الأردن يمضي بثقة بقيادته الهاشمية ومسارات التحديث ركيزة قوة الدولة
المجلس القضائي ينتدب رؤساء جدد لمحكمة استئناف عمان والنيابة العامة
تقرير أممي يوثق مقتل ألف مدني على يد الدعم السريع بالفاشر
ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة بغزة إلى أكثر من 70 ألف شهيد
مباراتان بدوري الكرة الطائرة غدا
"سيتي العالمية" تختار لجنة الإنقاذ الدولية في الأردن ضمن تحدي الابتكار العالمي
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
فريق الجزيرة يحافظ على صدارة دوري الرديف لكرة القدم
البدادوة يطمئن على نجم المنتخب يزن النعيمات
الأوقاف تعقد امتحانها السنوي بالوعظ والإرشاد في إقليم الجنوب
زاد الاردن الاخباري -
أطلق حلف شمال الأطلسي (الناتو) الجمعة، عملية عسكرية جديدة بعنوان "الحارس الشرقي" لتعزيز وضعه الدفاعي على الجناح الشرقي، وذلك عقب حادثة انتهاك الطائرات المسيّرة الروسية للمجال الجوي البولندي في 10 أيلول الحالي. الإعلان جاء خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الأمين العام للحلف مارك روته والقائد الأعلى لقوات الحلف في أوروبا الجنرال ألكسوس جي. غرينكويتش.
وأوضح روته أن العملية ستبدأ خلال الأيام المقبلة، وتشمل استخدام مجموعة واسعة من الأصول العسكرية والقدرات التقليدية والتقنيات الحديثة، مع التركيز على مواجهة التحديات المرتبطة بالمسيّرات. وأكد أن "الحارس الشرقي" سيعزز من مرونة وقوة الناتو، مشيداً بجهود الجنرال غرينكويتش في الاستجابة السريعة للخروقات الأخيرة وفي الإشراف على تصميم النشاط الجديد، كما شكر الأدميرال بيير فاندييه لدوره في تعزيز الحلول المبتكرة.
ويأتي إطلاق العملية بعد اجتماع مجلس شمال الأطلسي الأربعاء الماضي بطلب من بولندا لإجراء مشاورات بموجب المادة الرابعة، على خلفية الخروقات الروسية. وأكد الأمين العام أن "ما حدث لم يكن حادثاً منفرداً" محذراً من تزايد وتيرة "استهتار روسيا" في أجواء الجناح الشرقي.
وشدّد روته على أن مهمة الناتو الأساسية في ردع العدوان والدفاع عن جميع أعضائه تقتضي تعزيز حماية الجناح الشرقي، مشيراً إلى انتشار قوات برية متقدمة في ثماني دول بمساهمات من جميع الحلفاء، إلى جانب وجود خطط لزيادة هذا الانتشار عند الضرورة. وأضاف أن الحلفاء في أوروبا وأميركا الشمالية يعملون بشكل يومي على تعزيز الدفاعات الجوية وحماية البنية التحتية تحت سطح البحر في بحر البلطيق.
وأشار بيان القيادة العليا لقوات الحلف في أوروبا (SHAPE) إلى أن "الحارس الشرقي" يمثل خطوة جديدة لتعزيز قدرات الناتو الدفاعية في مواجهة التحديات المتنامية على حدوده الشرقية.