تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية
موسكو: نؤيد نهج مادورو في حماية مصالح فنزويلا وسيادتها
العواد،: إشغال كامل للمطاعم والمقاهي خلال مباريات المنتخب في كأس العرب 2025
الأمطار تؤجل الشوط الثاني لمباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
إطلاق ورقة سياسات حول التمكين الاقتصادي للناجيات من العنف الأسري
العيسوي: الأردن يمضي بثقة بقيادته الهاشمية ومسارات التحديث ركيزة قوة الدولة
المجلس القضائي ينتدب رؤساء جدد لمحكمة استئناف عمان والنيابة العامة
تقرير أممي يوثق مقتل ألف مدني على يد الدعم السريع بالفاشر
ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة بغزة إلى أكثر من 70 ألف شهيد
مباراتان بدوري الكرة الطائرة غدا
"سيتي العالمية" تختار لجنة الإنقاذ الدولية في الأردن ضمن تحدي الابتكار العالمي
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
فريق الجزيرة يحافظ على صدارة دوري الرديف لكرة القدم
البدادوة يطمئن على نجم المنتخب يزن النعيمات
الأوقاف تعقد امتحانها السنوي بالوعظ والإرشاد في إقليم الجنوب
زاد الاردن الاخباري -
تحولت رحلة فتاتين أمريكيتين من تجربة أوروبية عادية إلى مغامرة إفريقية غير متوقعة، بعدما وجدتا نفسيهما في تونس بدل مدينة نيس الفرنسية.
وجرت أحداث القصة في مطار روما، حيث ضيعت الشابتان تذاكر رحلتهما الأصلية، فتوجهتا نحو مكتب المطار لاقتناء تذاكر جديدة، حيث وقع سوء فهم وخطأ لغوي.
وكانتا تطلبان تذاكر "to Nice.. تو نيس" (إلى نيس)، لكن الموظف حجز لهما تذاكر "Tunis.. تونس"، لتستقلا طائرة تابعة للخطوط التونسية دون أن تدركا الفارق.
ولكن المفاجأة الكبرى حدثت داخل الطائرة، حين سألت إحداهما راكبة عن الوجهة، فجاءها الرد الصادم: "نحن متجهون إلى تونس"، لتأتي بعدها أسئلة لا تقل غرابة: "وأين تقع تونس؟".
وبعد ساعات من الحيرة داخل مطار تونس قرطاج، حاولت الفتاتان عبر موظفي الخطوط التونسية إيجاد مخرج للعودة إلى فرنسا، بينما لقيت قصتهما تفاعلا واسعا على مواقع التواصل.
هذا وتمكنت الشابتان من مغادرة تونس على متن رحلة جديدة، في حين ظل ملايين المتابعين بين ساخر من جهلهما الجغرافي، وبين متعاطف مع ما وصف بـ"الخطأ اللغوي".