“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
بدأت في العاصمة التونسية عملية تفكيك فندق "البحيرة"، البناية الشهيرة التي اتخذت شكلاً فريداً على هيئة هرم مقلوب، بعد عقود من الجدل والإهمال. فقد أخفقت محاولات نشطاء المجتمع المدني في وقف قرار الهدم، الذي اتخذته الشركة المستثمرة المالكة للعقار منذ عام 2011، بعدما تخلّت عن خطط إعادة تهيئته بسبب تقادم أسسه الإنشائية.
الفندق الذي شُيّد بين عامي 1970 و1973 مقابل بحيرة تونس، شكّل رمزاً من رموز التحديث المعماري بعد الاستقلال، إلى جانب برج "نزل إفريقيا" و"نزل الهناء". وقد صممه المهندس الإيطالي رافايل كونتيغاني ليضم أكثر من 400 غرفة موزعة على عشرة طوابق.
وقد تميّز المبنى بتصميمه الهرمي المعكوس النادر، والذي يُعتبر من الأمثلة القليلة عالمياً على تيار "العمارة القاسية" الذي انتشر لفترة قصيرة في النصف الثاني من القرن العشرين. لكن الفندق أُغلق منذ عام 2000 وظل مهجوراً لعقود، ما جعله عرضة للإهمال والتدهور.
الجدل الشعبي لا يزال قائماً، إذ يرى البعض أن هدم الفندق هو خسارة لتراث معماري نادر، فيما يعتبر آخرون أن إزالته ضرورة بسبب خطورته الإنشائية. وفيما يلتقط الزوار والسياح آخر الصور للبناية قبل زوالها، يطوي فندق "البحيرة" صفحة طويلة من تاريخ العاصمة التونسية ومعالمها المميزة.