خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
زاد الاردن الاخباري -
دعا أعضاء ديمقراطيون بمجلس الشيوخ الأميركي لإنهاء عقد التمويل بين وزارة الخارجية الأميركية وما يسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" التي تعمل مع جيش الاحتلال في قطاع غزة.
وأشار الأعضاء الديمقراطيون في رسالة وجهوها للوزير ماركو روبيو، والسفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، إلى أن تنسيق مؤسسة غزة الإنسانية مع الجيش الإسرائيلي ينتهك معايير الحياد بمناطق الحرب.
وطالبت الرسالة، التي شارك في توقيعها أعضاء مجلس الشيوخ إليزابيث وارن وكريس فان هولين وبيتر ويلش، وزارة الخارجية "بالتوقف فورا عن تمويل مؤسسة التمويل العالمية، وتحويل التمويل أو إعادته إلى منظمات الإغاثة ذات الخبرة، نظرا للأدلة القوية والمتزايدة على فشل المؤسسة في أداء مهمتها الإنسانية".
وطالبت الرسالة وزارة الخارجية بتوضيحات بشأن منح ما يسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" 30 مليون دولار.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد ذكر أن الولايات المتحدة صرفت 60 مليون دولار كمساعدات غذائية لغزة، بينما لم تُعلن وزارة الخارجية علنا عن موافقتها على منحة بقيمة 30 مليون دولار للمؤسسة إلا في يونيو/حزيران الماضي. ولم تنشر وزارة الخارجية تفاصيل المنحة التي قدمتها للمؤسسة، وهو إغفال اعتبره أعضاء مجلس الشيوخ انتهاكا للقانون الأميركي.
ووفقا للرسالة التي نشرتها صحيفة الغارديان البريطانية، فقد هاجم أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيون أيضا مؤسسة التمويل الدولية لعلاقاتها بالحكومة الإسرائيلية واستخدامها لمتعاقدين عسكريين من القطاع الخاص الذين ورد أنهم نفذوا عمليات استخباراتية، مشيرة إلى أنه "لا ينبغي أن يكون تقديم المساعدات الإنسانية للسكان الجائعين ذريعة لعمليات استخباراتية عسكرية".
وما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" شركة أميركية يقع مقرها الرئيسي في جنيف بسويسرا، وتأسست في فبراير/شباط 2025 قائلة إنها تهدف إلى "تخفيف الجوع في قطاع غزة" عبر إيصال المساعدات للغزيين مع "ضمان عدم وقوعها بأيدي حركة المقاومة الإسلامية (حماس)"، وبدأت تنشط أواخر مايو/أيار الماضي، لكن مصادر تمويلها ظلت غامضة.
وتتزايد في إسرائيل تساؤلات عن مصدر تمويل مؤسسة غزة الإنسانية المشبوهة والمدعومة أميركيا وإسرائيليا، والتي تولّت إقصاء مؤسسات الأمم المتحدة من عمليات الإغاثة التي تستهدف الفلسطينيين بقطاع غزة المحاصر.