خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
زاد الاردن الاخباري -
كشفت دراسة حديثة من كلية كينغز في لندن أن تسعة من كل عشرة بالغين مصابين بالتوحد ربما يعيشون دون تشخيص.
وفي ضوء هذه النتائج، أوضحت الدكتورة ليزا ويليامز، الأخصائية في علم النفس الإكلينيكي، العلامات التي قد تدل على إصابة البالغين بالتوحد لكنها غالبًا ما تُهمل أو تُفسر بشكل خاطئ، ما يحرمهم من الدعم المناسب الذي يحتاجونه.
9 من كل 10 بالغين مصابون بالتوحد ربما يعيشون دون تشخيص
من أبرز هذه العلامات:
- التمسك بروتين صارم يمنح شعورًا بالأمان، مع صعوبة التكيف عند حدوث أي تغيير.
- صعوبات في العمل، مثل التعامل مع التغييرات المتكررة أو الاجتماعات الجماعية أو فهم "سياسة المكاتب".
- تحديات في قراءة الإشارات الاجتماعية الدقيقة مثل التواصل البصري أو الدعابة أو لغة الجسد.
- مشاكل في العلاقات العاطفية، خاصة عند التعبير عن المشاعر أو تفسير الغزل، حيث يفضل بعضهم العيش منفردا لتجنب الضغوط.
- حساسية زائدة للضوضاء أو الضوء أو الروائح أو الملمس، ما يجعل البيئات الصاخبة أو الملابس غير المريحة مصدرًا للتوتر.
- صعوبة التكيف مع التغيرات الكبيرة مثل الانتقال إلى منزل جديد أو بدء وظيفة جديدة.
-شغف عميق بموضوعات أو هوايات معينة قد يطغى على حياتهم اليومية ويصبح محور حديثهم الدائم.
9 من كل 10 بالغين مصابون بالتوحد ربما يعيشون دون تشخيص
وأشارت ويليامز إلى أن هؤلاء البالغين يمكنهم النجاح في بيئات العمل التي توفر لهم تعديلات بسيطة مثل التواصل الواضح والمرونة في الروتين.
وأوضحت الدراسة التي نشرت مؤخرا أن:
-89% من المصابين بالتوحد بين سن 40 و59 عامًا لم يُشخصوا.
-النسبة ترتفع إلى 96% بين من هم في الستينيات والسبعينيات من العمر، بينما تنخفض إلى 23% فقط بين من هم دون 19 عامًا.
وحذّر الباحثون من أن هذا التأخر في التشخيص قد يجعل كثيرًا من المصابين أكثر عرضة للعزلة الاجتماعية والمشاكل الصحية مع التقدم في العمر.
وأكد الدكتور غافين ستيوارت، المؤلف الرئيسي للدراسة، أن هذه الفجوة الضخمة في التشخيص تعني أن السياسات والخدمات الصحية قد أغفلت شريحة واسعة من المصابين بالتوحد، داعيا إلى مراجعة عاجلة للمعايير والخدمات المقدمة لضمان حصول الجميع على الدعم اللازم.