الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
زاد الاردن الاخباري -
انتشر مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي يظهر عزيزة إسماعيل، زوجة رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، وهي تعتذر عن مصافحة الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال قمة شنغهاي للتعاون التي أُقيمت في مدينة تيانجين الصينية خلال اليومين الماضيين.
وقد نشرت حسابات معنية بالشأن الصيني، مثل "الصين بالعربية"، اللقطة وعلقت عليها بأنها "غير عادية"، معتبرة أن رفض زوجة رئيس الوزراء الماليزي مصافحة الرئيس الصيني في هذا المحفل الدولي أمر لافت.
وسرعان ما انتشر المقطع بين مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي، وأثار موجة كبيرة من التعليقات التي تناولت الحدث من الجوانب الدينية والبروتوكولية والاجتماعية.
فقد رأى بعض المغردين أن اختلاف القناعات والعادات لا يمنع من اعتبار هذا التصرف تجاهلا أو حتى إساءة، خاصة أنه يضع الدولة الماليزية في موقف حرج أمام قوة عظمى كالصين.
في حين اعتبر آخرون أن العلاقات الدولية لا تدار بالعواطف، بل بالرموز الدقيقة التي تعبر عن الاحترام المتبادل، ومن ثم فإن هذا التصرف يعد غير لائق سياسيا ودبلوماسيا.
من جانب آخر، أشار بعض المدونين إلى أن عزيزة إسماعيل امرأة مسلمة، وفي دينها يحرم عليها مصافحة الرجال الأجانب، إلا أنهم أشاروا أيضا إلى أنه كان ينبغي عليها عدم الانحناء للرئيس الصيني، معتبرين ذلك خطأ بروتوكوليا من جانب الأخير الذي لم يراع ثقافة وقيم ضيفه الماليزي وزوجته.
وأضافوا أن البروتوكولات غالبا ما تكون متفقا عليها بين الطرفين، لكن من التناقض أن الرئيس الماليزي نفسه صافح زوجة الرئيس الصيني.