إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس لتأمين الحماية للمستوطنين
روسيا تسمح للمسلم بالزواج من 4 نساء
87.2 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 بالأردن في التسعيرة الثانية الثلاثاء
12 وفاة في غزة بالمنخفض الجوي و72% نقص الأدوات الطبية
بلدية غرب إربد تبدأ بإصدار براءة الذمة العقارية إلكترونيا
الحكم الصيني ضمن طاقم التحكيم في نهائي كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
تزامناً مع استمرار حالة الجدل بشأن وفاة الطبيبة العراقية بان زياد، كشفت الأجهزة الأمنية في البلاد عن محاولة طبيبة أخرى الانتحار، الأحد، بطريقة مأساوية في بغداد.
وأفاد مصدر أمني، لوسائل إعلام محلية، بتمكن القوات الأمنية من منع الطبيبة (ز. س. ع)، 44 عاماً، عن الانتحار في اللحظات الأخيرة، من أعلى جسر 14 رمضان في العاصمة العراقية.
وبحسب المصدر الأمني، فقد "جرى تسليم الحادث إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات الأصولية".
انتحار الطبيبات
وتعيد هذه الحادثة إلى الأذهان، حادثة انتحار الطبيبة النفسية "بان زياد" في البصرة.
ووفق الإعلام العراقي، فإن مسألة "انتحار الطبيبات" تُعد ظاهرة جديدة، على أساس أن حالات الانتحار كانت من النادر أن تسجل في صفوف الأطباء.
وكان الجدل قد تصاعد حول ملابسات وفاة الطبيبة العراقية بان زياد طارق، بعدما عُثر عليها جثة في ظروف وُصفت بالمأساوية داخل مدينة البصرة، فبينما أرجعت أسرتها الأمر إلى انتحار ناجم عن ضغوط نفسية، شكك زملاء وأصدقاء الراحلة في هذه الرواية، مستندين إلى تقرير معاينة أولية للجثة أشار إلى وجود جروح قطعية عميقة في الذراعين، وكدمات واضحة حول الرقبة والوجه، فضلًا عن آثار دماء على ملابسها.
هذه التفاصيل السابقة عززت من التكهنات حول وجود شبهة جنائية، ودعت الجهات الأمنية إلى فتح تحقيق موسع رغم عدم تقديم العائلة شكوى رسمية.
وبعد إغلاق التحقيق بإصدار القضاء بيان حول انتحارها، شهدت القضية تطورات لاحقة، جرى على إثرها القبض على مجموعة أشخاص مسؤولين، منهم النائبة السابقة رحاب العبودة، على خلفية تصريحات ومنشورات اعتُبرت مسيئة لملابسات القضية.