لبنان: شهيدان و5 جرحى في غارتين إسرائيليتين
موافقة على إصدار عملة تذكارية برونزية بمناسبة تأهل "النشامى" إلى كأس العالم
بالأسماء .. إرادة ملكية بالموافقة على تعيين وترفيع وإحالة موظفين حكوميين للتقاعد
الأردن .. صدور نظام ترخيص مزودي خدمات الأصول الافتراضية
الأردن .. التلهوني: توسيع الاختصاص المكاني لكاتب العدل ليشمل جميع المحافظات
صدور تعليمات صرف الدواء ونقله عن بُعد لسنة 2025 في الجريدة الرسمية
إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
زاد الاردن الاخباري -
كشفت دراسة جديدة شملت 34 بالغا ونشرت في مجلة Nutrients أن تناول الحليب ومنتجات الألبان يحدث تغييرات ملحوظة في الميكروبيوم، لا سيما البكتيريا التي تتواجد على جدران الأمعاء.
تُعد هذه البكتيريا لاعبا أساسيا في عمليات الهضم والمناعة، وحتى في التأثير على المزاج. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين يشربون الحليب بانتظام غالبا ما تتواجد لديهم بكتيريا Faecalibacterium المفيدة، والتي تنتج البوتيرات، وهو عنصر غذائي مهم لخلايا الأمعاء، بالإضافة إلى بكتيريا Akkermansia المرتبطة بتحسين عملية الأيض وحماية حاجز الأمعاء.
ومع ذلك، فإن الاستهلاك المتكرر للجبن يرتبط بانخفاض بعض أنواع البكتيريا، مثل Bacteroides وSubdoligranulum، والتي تلعب أيضا دورا في العمليات الأيضية.
وكان تأثير اللبن على الميكروبيوم أقل وضوحا، حيث كانت البكتيريا البروبيوتيك المعتادة، مثل Lactobacillus وBifidobacterium، موجودة بكميات صغيرة.
بالنسبة للأشخاص الذين يتحملون منتجات الألبان جيدا، فإن تناولها يساعد على تنويع وتحسين تكوين البكتيريا المعوية. أما من يعانون من عدم تحمل اللاكتوز أو الحساسية، فمن الأفضل الانتباه إلى المصادر البديلة للبريبيوتيك، مثل الخضروات والفواكه والحبوب، لدعم صحة الأمعاء.
وتتفاعل البكتيريا الملتصقة بجدران الأمعاء مع الجهاز المناعي، وتلعب دورا محوريا في الحفاظ على الصحة. لذلك، يمكن لمنتجات الألبان أن تعزز تنوع الميكروبيوم وتركيبته لدى من يتحملونها، بينما يجب على غير القادرين على تحملها البحث عن مصادر بديلة من الألياف البريبيوتيك، مثل البقوليات، دقيق الشوفان، الموز، والبصل.