النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
القاضي والصفدي: حل الدولتين أساس السلام العادل والدائم في المنطقة
عرض خاص لفيلم "اللي باقي منك"
إضاءة شجرة عيد الميلاد المجيد في الكرك
الصناعة والتجارة تشكر لجنة الطاقة النيابية على توصياتها للتعامل مع مدافىء الغاز
وزير خارجية إسرائيل للعربية: نسعى إلى اتفاق أمني مع سورية
الأرصاد الجوية تحذر من تشكل الصقيع والانجماد الليلة وصباح الخميس
الحنيطي يرعى تخريج دورة مكافحة الإرهاب ويتابع تمريناً في القوات الخاصة
زاد الاردن الاخباري -
في مقابلة هاتفية قصيرة مع موقع «أكسيوس»، أمس (الاثنين)، امتنع الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن الإفصاح عما إذا كان يدعم خطط إسرائيل لمهاجمة مدينة غزة واحتلالها بشكل مباشر، لكنه قال إنه لا يعتقد أن «حماس» ستُفرج عن الرهائن ما لم يتغيّر الوضع.
وقال ترمب إن على إسرائيل أن تقرر ما ستفعله تالياً، وما إذا كانت ستسمح لـ«حماس» بالبقاء في غزة، لكنه أشار إلى أنه يرى أنها «لا يمكن أن تبقى هناك».
وأضاف: «لديّ شيء واحد أقوله: تذكروا السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، تذكروا السابع من أكتوبر»، في إشارة إلى هجوم «حماس» على إسرائيل عام 2023، الذي اشتعلت بعده حرب غزة.
وصرّح الرئيس الأميركي لـ«أكسيوس» بأنه أجرى «مكالمة جيدة» مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد، فيما قال مكتب نتنياهو إنهما «ناقشا خلال المكالمة خطط إسرائيل للسيطرة على معاقل (حماس) المتبقية في غزة، بهدف إنهاء الحرب من خلال إطلاق سراح الرهائن وهزيمة (حماس)».
وأثارت خطة نتنياهو الخاصة بمهاجمة مدينة غزة واحتلالها قلقاً دولياً من الأضرار التي قد تلحق بالقطاع الممزق حيث تشتد أزمة جوع.
وداخلياً، يعارض بعض كبار القادة العسكريين الإسرائيليين الهجوم المخطط له، جزئياً، خوفاً من تعريض حياة الرهائن الإسرائيليين للخطر.
ولا يزال هناك نحو 50 محتجزا في غزة، ولكن يُعتقد أن نحو 20 منهم فقط لا يزالون على قيد الحياة.-(وكالات)