تراجع أسعار الذهب محلياً: عيار 21 ينخفض إلى 86.30 دينار
فاضل الحمود: مبارك يا وطن النشامى
جويعد يؤكد جاهزية المراكز الامتحانية لعقد امتحانات الدورة التكميلية
قرار للجمعية العامة بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
تفاؤل أميركي بقرب إنهاء حرب أوكرانيا وقادة أوروبيون يقترحون “قوة سلام”
مجلس الأمن يناقش الوضع في فلسطين اليوم
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بحق الفلسطينيين بتقرير المصير
الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيقات بجرائم إسرائيل
خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
في مقابلة هاتفية قصيرة مع موقع «أكسيوس»، أمس (الاثنين)، امتنع الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن الإفصاح عما إذا كان يدعم خطط إسرائيل لمهاجمة مدينة غزة واحتلالها بشكل مباشر، لكنه قال إنه لا يعتقد أن «حماس» ستُفرج عن الرهائن ما لم يتغيّر الوضع.
وقال ترمب إن على إسرائيل أن تقرر ما ستفعله تالياً، وما إذا كانت ستسمح لـ«حماس» بالبقاء في غزة، لكنه أشار إلى أنه يرى أنها «لا يمكن أن تبقى هناك».
وأضاف: «لديّ شيء واحد أقوله: تذكروا السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، تذكروا السابع من أكتوبر»، في إشارة إلى هجوم «حماس» على إسرائيل عام 2023، الذي اشتعلت بعده حرب غزة.
وصرّح الرئيس الأميركي لـ«أكسيوس» بأنه أجرى «مكالمة جيدة» مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد، فيما قال مكتب نتنياهو إنهما «ناقشا خلال المكالمة خطط إسرائيل للسيطرة على معاقل (حماس) المتبقية في غزة، بهدف إنهاء الحرب من خلال إطلاق سراح الرهائن وهزيمة (حماس)».
وأثارت خطة نتنياهو الخاصة بمهاجمة مدينة غزة واحتلالها قلقاً دولياً من الأضرار التي قد تلحق بالقطاع الممزق حيث تشتد أزمة جوع.
وداخلياً، يعارض بعض كبار القادة العسكريين الإسرائيليين الهجوم المخطط له، جزئياً، خوفاً من تعريض حياة الرهائن الإسرائيليين للخطر.
ولا يزال هناك نحو 50 محتجزا في غزة، ولكن يُعتقد أن نحو 20 منهم فقط لا يزالون على قيد الحياة.-(وكالات)