نهائي بطولة كأس السوبر الإيطالي .. بولونيا يقصي إنتر ميلان
شرطة رام الله تعتقل "هكر فلسطين"
الأردن .. ضبط أربيعيني متهم ببيع جزء من كبده بالتنسيق مع شخصين آخرين
"هيئة الطاقة" تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة اللواء المتقاعد محمد العضايلة
اليونان تعلن وصول 650 مهاجرا إلى جزيرة كريت خلال يومين
الكويت تحتفل اليوم بالذكرى الثانية لتولى أميرها مقاليد الحكم
عشائر النعيمات تشكر القيادة والجماهير وتدعوا بالشفاء للاعب يزن النعيمات
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة الشاب ماهر الرتيمات في الكرك
إنستغرام يخفض عدد الهاشتاغات إلى 5 للمنشور
فيسبوك يختبر فرض رسوم على مشاركة الروابط الخارجية عبر منصتها
اجتماع يتدارس مشروع "حسبة الجورة" وسط اربد
مدينة السلط الصناعية تجذب استثمارات بـ50 مليون دينار وتوفر فرص عمل لأبناء البلقاء
رئاسة الوزراء تعقد ورشة للأمناء والمدراء العامين حول تقييم الأداء الوظيفي
إصابة خطيرة واعتقالات في مناطق متفرقة بالضفة الغربية
نجم ليفربول يكشف كواليس اعتذار محمد صلاح لزملائه بعد أزمة تصريحاته الأخيرة
لجنة الإعلام النيابية تزور نقابة الصحفيين لتعزيز التعاون ودعم المهنة
4 زيجات فنية وأعمال أيقونية .. من هي الفنانة المصرية الراحلة سمية الألفي؟
استراتيجيات تسعير التذاكر: كيف يُعظم التسعير الديناميكي الإيرادات للفرق الرياضية
زاد الاردن الاخباري -
أعلن الرئيس الدوري لمجلس الأمن الدولي إيلوي ألفارو دي ألبا عدم وجود أي مؤشرات حتى الآن بشأن تفعيل آلية الزناد ضد إيران.
وجاء هذا التصريح خلال ترؤسه للجلسة الشهرية لمجلس الأمن نيابة عن بنما التي تتولى الرئاسة الدورية لهذا الشهر.
وأوضح دي ألبا، السفير والممثل الدائم لبنما لدى الأمم المتحدة، أنه لم ترد أي إشارات رسمية من الترويكا الأوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) حول نيتها لتفعيل هذه الآلية.
وأشار إلى أن الموضوع يبقى قابلا للنقاش، خاصة فيما يتعلق بمستوى تعاون إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وسيتم تداوله في اجتماعات مجلس الأمن المقبلة.
ولفت دي ألبا إلى تعقيدات الملف النووي الإيراني، قائلا: "لا شك أن هذه القضايا شهدت تطورات متلاحقة، وما حدث من قصف ضد المنشآت الإيرانية دفع طهران لاتخاذ مواقف سياسية جديدة، مما يجعل هذا الملف أحد أولويات النقاش في مجلس الأمن".
من جهة أخرى، تواصل الدول الأوروبية تهديداتها بإنزال عقوبات جديدة عبر آلية الزناد، رغم تخليها عن التزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة خلال العقد الماضي. ويأتي ذلك في وقت فقدت فيه هذه الآلية شرعيتها القانونية ومبرراتها السياسية، خاصة بعد الهجمات المتكررة التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية.
ويعتبر أي محاولة لتفعيل آلية الزناد في هذه المرحلة مجرد إجراء انتقامي، يخالف جوهر الاتفاق النووي ويبتعد عن أهدافه الأساسية المتمثلة في الحلول الدبلوماسية.