آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
قالت الناطقة باسم وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة عزيزة الكحلوت، الأربعاء، إن عدد الأيتام في القطاع بلغ نحو 40 ألف يتيم منذ بداية العدوان في السابع من تشرين الأول 2023، مقارنة بنحو 17 ألفًا قبل الحرب، أي بزيادة تقدر بنحو 135%.
وأوضحت الكحلوت خلال حديثها أن هذا الرقم يعكس تضاعفًا خطيرًا خلال أقل من عامين، ما يشير إلى تسارع مقلق في معدلات فقدان أحد الأبوين أو كليهما نتيجة العدوان، وهو رقم يتجاوز ما سُجل خلال أكثر من عقد سابق.
وفيما يتعلق ببرامج كفالة الأيتام، أكدت الكحلوت أن هذه البرامج تأثرت بشكل كبير نتيجة تعطل أنظمة التحويل المالي بسبب الحصار، والملاحقة الأمنية لبعض المؤسسات العاملة في هذا المجال، إضافة إلى توقف بعض الجهات الممولة عن إرسال الدعم، وإغلاق البنوك، وعدم توفر السيولة النقدية.
وأضافت، "صعوبة الوصول إلى الأيتام وتحديث بياناتهم بسبب النزوح المستمر زاد من تعقيد الأمور، ومع ذلك، فإن الوزارة تبذل جهودًا كبيرة لضمان استمرار الحد الأدنى من الرعاية بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين".
وحول مصير الأيتام الذين فقدوا ذويهم ومنازلهم معًا، أوضحت الكحلوت أن الوزارة تعمل على إيوائهم مؤقتًا لدى أقارب أو أسر حاضنة، وفق معايير وإجراءات رسمية، كما يتم تزويدهم بكافة احتياجاتهم من خلال برامج الإغاثة العاجلة، إلى جانب تقييم حالاتهم النفسية والاجتماعية، والعمل على توفير رعاية بديلة بالتعاون مع مؤسسات متخصصة.
وأكدت الكحلوت أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بحماية الفئات الضعيفة، خصوصا النساء والأطفال، من خلال تقديم الدعم النفسي والاجتماعي، مشيرة إلى أن هناك تنسيقا مستمرا مع مؤسسات محلية ودولية، مثل اليونيسف، لتوفير جلسات دعم نفسي للأطفال والأمهات في مراكز الإيواء، وكذلك للناجين من القصف.