العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
"النشامى" يحرزون الهدف الأول أمام السعودية بتوقيع نزار الرشدان
3 دول عربية ضمن قائمة الأكثر احتياجًا للمساعدات عالميًا
زاد الاردن الاخباري -
أكد وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، الأحد، أن قوى الأمن الداخلي نجحت في تهدئة الأوضاع بمحافظة السويداء، وذلك بعد انتشارها في المناطق الشمالية والغربية من المحافظة.
وأوضح خطاب أن وقف إطلاق النار الذي تم إنفاذه داخل مدينة السويداء يعد تمهيدا لمرحلة تبادل الأسرى، وخطوة أساسية على طريق عودة الاستقرار التدريجي إلى عموم المحافظة.
وأشار الوزير إلى أن انتشار قوى الأمن الداخلي في السويداء يمثل "صمام أمان لااستقرار والتهدئة، وخطوة أولى نحو ضبط فوضى السلاح وترسيخ الأمن.
وقال خطاب إن "بوصلتنا هي وقف إطلاق النار بشكل كامل بما يتيح للدولة مباشرة دورها".
ويسيطر الهدوء على أجواء مدينة السويداء بعد ساعات من إعلان الحكومة السورية وقف النار، مع استعادة مجموعات درزية السيطرة على المدينة وإعادة انتشار القوات الحكومية السورية في المنطقة عقب أسبوع من أعمال عنف أسفرت عن نحو ألف قتيل.
وقد أدت أعمال العنف التي اندلعت بين الدروز وعشائر البدو في 13 يوليو إلى مقتل أكثر من 1000 شخصا، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأكد المرصد حالة "هدوء حذر" تعيشها المدينة على جبهات القتال منذ منتصف ليل السبت الأحد، محذرا من "تدهور الأوضاع الإنسانية والنقض الحاد في المستلزمات الطبية".