النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
القاضي والصفدي: حل الدولتين أساس السلام العادل والدائم في المنطقة
عرض خاص لفيلم "اللي باقي منك"
إضاءة شجرة عيد الميلاد المجيد في الكرك
الصناعة والتجارة تشكر لجنة الطاقة النيابية على توصياتها للتعامل مع مدافىء الغاز
وزير خارجية إسرائيل للعربية: نسعى إلى اتفاق أمني مع سورية
الأرصاد الجوية تحذر من تشكل الصقيع والانجماد الليلة وصباح الخميس
الحنيطي يرعى تخريج دورة مكافحة الإرهاب ويتابع تمريناً في القوات الخاصة
زاد الاردن الاخباري -
أشاد مساعد وزير الطوارئ والكوارث السوري، أحمد قزيز، بالدعم الأردني المقدم لبلاده في عمليات إخماد النيران المتمددة في نحو 16 ألف هكتار من البلاد.
وقال قزيز لـ”المملكة”، إن التنسيق والدعم من فرق الدفاع المدني الأردني والدولي المشاركة ساهم في الحد من تمدد النيران في مناطق واسعة.
وتشارك في العمليات فرق إطفاء برية من الأردن وتركيا، وفي الجانب الجوي تسهم 16 طائرة من سوريا والأردن وتركيا ولبنان في تنفيذ عمليات الإخماد الجوي، في إطار تنسيق مشترك لمواجهة الكارثة.
وكشف قزيز عن تمدد النيران إلى نحو 16 ألف هكتار، مشيرا إلى أن المساحات تتوسع والمهمة تزداد صعوبة في بعض المناطق.
وأردف يقول “هذه خسارة بيئية واقتصادية واجتماعية”.
وأشار قزيز إلى أن السيطرة تمت على بعض المناطق، فيما لا تزال أخرى تتمدد فيها النيران.
وقال إن عوامل جفاف الغطاء النباتي ساعد في سرعة الاشتعال، مشبها إياه بـ”الوقود”.
وتابع قائلا إن ارتفاع درجات الحرارة وتغير اتجاه الريح يزيد من صعوبة مهمة الإخماد.
وختم حديثه مشددا على أن سلامة السكان فوق كل اعتبار، مشيرا إلى أن فرق الإطفاء والطوارئ تعمل على عزل مناطق وإجلاء سكان حفاظا على سلامتهم.
وتعمل فرق الإطفاء والدفاع المدني السوري على ثلاثة محاور أساسية لمواجهة انتشار النار في غابات ريف اللاذقية الشمالي، برج زاهية، وغابات الفرنلق، ومنطقة نبع المر قرب مدينة كسب، وهي المحاور الأصعب في العمل بسبب كثافة الغابات ووعورة التضاريس والانتشار الكبير للألغام ومخلفات الحرب.
ويشارك في عمليات الإخماد أكثر من 150 فريقاً من الدفاع المدني وأفواج الإطفاء، إضافة لفرق من المؤسسات والوزارات وفرق تطوعية مدعومين بـ300 آلية إطفاء وعشرات آليات الدعم اللوجيستي، إضافة لمعدات هندسية ثقيلة تُستخدم لتقسيم الغابات إلى قطاعات يمكن الوصول إليها وفتح الطرق أمام فرق الإطفاء.