موافقة على إصدار عملة تذكارية برونزية بمناسبة تأهل "النشامى" إلى كأس العالم
بالأسماء .. إرادة ملكية بالموافقة على تعيين وترفيع وإحالة موظفين حكوميين للتقاعد
الأردن .. صدور نظام ترخيص مزودي خدمات الأصول الافتراضية
الأردن .. التلهوني: توسيع الاختصاص المكاني لكاتب العدل ليشمل جميع المحافظات
صدور تعليمات صرف الدواء ونقله عن بُعد لسنة 2025 في الجريدة الرسمية
إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس لتأمين الحماية للمستوطنين
زاد الاردن الاخباري -
أعلن رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية محمد عبدالله البستنجي، استقالته من منصبه برسالة نارية، حملت في طياتها عتبًا شديدًا على بعض الأصوات التي وجّهت له الانتقادات، بعد القرار الحكومي الأخير المتعلق بالمركبات.
وقال البستنجي في رسالته إنه وبعد دورتين من العمل ممثلًا للمستثمرين في الهيئة، وتحمّله الكثير من الضغوط والقرارات دفاعًا عن مصالحهم، فإن ما تلقّاه من "جحود ونكران"، خاصة من بعض من وصفهم بـ"صدى الأصوات"، دفعه لاتخاذ قرار نهائي بطيّ الصفحة وعدم العودة.
وأضاف: "عملت بضمير، وقدّمت الكثير، ولم أطلب من أحد شكرًا أو مديحًا، لأنني كنت أؤدي واجبًا أمام الله وأمام ضميري".
وأوضح أن القرار الحكومي بشأن المركبات هو قرار سيادي "فوق البستنجي وفوق الجميع"، نافياً أن يكون له دور فيه أو سلطة على تغييره، ما يجعل الهجوم عليه في غير محله.
وتابع بلهجة حادة: "من ظن أن البستنجي شماعة يعلّق عليها فشله، فقد أخطأ الحساب"، مؤكداً أن الكرامة ليست محل مساومة، وأنه لا يقبل بالتجريح أو التطاول الشخصي، مهما كانت الظروف.