سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
أعلنت شركة «إكس» (تويتر سابقاً) المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، عن قرار حظر استخدام الهاشتاغات داخل الإعلانات الممولة، بدءًا من يوم الجمعة، في خطوة مفاجئة تُعيد تشكيل قواعد الإعلان الرقمي على منصتها.
القرار، الذي أعلنه ماسك شخصيًا عبر حسابه الرسمي على المنصة، جاء مصحوبًا بوصف لافت، حيث اعتبر أن الهاشتاغات تمثل "كابوسًا جماليًا"، في استمرار لنهجه المثير للجدل في التعامل مع أدوات التفاعل على الشبكات الاجتماعية.
وبحسب تقرير نشره موقع Mashable الأميركي، فإن هذه السياسة الجديدة تُضاف إلى سلسلة من التغييرات الجوهرية التي أدخلها ماسك على المنصة منذ استحواذه عليها عام 2022، في محاولة لإعادة صياغة هوية "إكس" وتحويلها من مجرد منصة تغريدات إلى مركز رقمي متعدد الأوجه.
ورغم الإعلان الرسمي، لم تُحدد المنصة حتى الآن كيف سيؤثر هذا الحظر على أداء الإعلانات أو تفاعل المستخدمين معها، خاصة أن العديد من المعلنين اعتمدوا بشكل أساسي على الهاشتاغات في تعزيز الانتشار وزيادة الوصول إلى جماهير أوسع.
ورغم الاعتماد الواسع عليها، يرى بعض المستخدمين أن الهاشتاغات لا تضيف قيمة حقيقية للمعلنين ولا تُحدث فرقًا ملموسًا في أداء الإعلانات.
اللافت أن ماسك لم يخفِ رأيه السلبي تجاه الهاشتاغات سابقًا، ففي ديسمبر / كانون الأول الماضي، شن هجومًا لاذعًا عليها، واصفًا إياها بـ"القبيحة"، كما دعا المستخدمين إلى التوقف عن استخدامها تمامًا، وهو ما اعتبره البعض تلميحًا مبكرًا لتوجهه نحو إلغائها تدريجيًا.
وبرغم قرار المنع في الإعلانات، سيظل المستخدمون العاديون قادرين في الوقت الحالي على استخدام الهاشتاغات ضمن منشوراتهم غير الممولة، وهو ما يُبقي الباب مفتوحًا أمام النقاش حول ما إذا كان هذا الإجراء بداية لمزيد من القيود مستقبلاً.