النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
زاد الاردن الاخباري -
قال وزير الإعلام الأسبق سميح المعايطة، الثلاثاء، إنّ الصراع بين إيران وإسرائيل ليس دفاعاً عن القضية الفلسطينية، بل هو صراع نفوذ في المنطقة، والصراع من يوسع نفوذه أكثر.
وأضاف المعايطة، أن "إيران تتاجر بالقضية الفلسطينية والدم الفلسطيني، بينما إسرائيل تمارس الاحتلال وتسعى لتصفية القضية دون إعطاء الفلسطينيين حقهم في الأرض والدولة"، مشيراً إلى أن غزة دخلت شهرها الـ21 من العدوان دون أن يكون لإيران أي دور فعلي في الدفاع عنها.
وبيّن أن إيران ردّت على إسرائيل 3 مرات فقط، وكلها كانت لحساب مصالحها، الأولى عقب قصف قنصليتها في سوريا، والثانية بعد اغتيال إسماعيل هنية داخل إيران، والثالثة بعد قصف مواقع داخل أراضيها، مؤكداً أن "إيران لا تعمل من أجل فلسطين بل من أجل مصالحها ونفوذها الإقليمي".
وأوضح أن الحرب توقفت دون أن تكون فلسطين أو غزة حاضرة على الأجندة، لافتاً إلى أن إيران تدعم بعض الفصائل داخل فلسطين لأنها أدوات تخدم نفوذها، لا حباً بهم أو بالقضية الفلسطينية.
وقال إنّ "إسرائيل تسعى لتغيير معادلات النفوذ في الإقليم"، مشيراً إلى أنها بدأت بالحرب على غزة ثم على حزب الله، بينما تراجعت إيران وخرجت من سوريا، وتكبدت خسائر كبيرة في قياداتها العسكرية ومواقعها النووية.
وأكد المعايطة أن هدف إسرائيل هو دفع إيران لتغيير أولوياتها والعودة للداخل الإيراني، مضيفاً أن "إيران فقدت أدواتها وتراجعت كثيراً في مشروع نفوذها الإقليمي، بينما ستسعى إسرائيل لتعزيز نفوذها، وإن لم تصل إلى حد الهيمنة".
وشدد على أن المنطقة بحاجة إلى مشروع سياسي عربي واضح تحت عنوان "مشروع سلام"، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، مشيراً إلى غياب القرار الفلسطيني الموحد، ورفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لأي مسار سياسي.
وحول الأردن، أوضح المعايطة أن أولوية المملكة هي سيادتها وأمنها، وأنها تمرّ بكل الأزمات دون ضرر فعلي، مبيناً أن الأردن يواجه مشكلتين مع إسرائيل؛ العدوان على غزة، والمشروع الاستيطاني في الضفة الغربية.