الرئيس البولندي يحرج زيلينسكي على طريقة ترمب
القاضي: تبني تشريعات متقدمة لمواكبة ثورة الذكاء
إقامة كأس أمم أفريقيا كل 4 سنوات وإلغاء بطولة المحليين
زيلينسكي: واشنطن اقترحت محادثات مباشرة ثلاثية مع روسيا في ميامي
الحكم السويدي لم يعتذر وصفحة المنشور لا تمت له بصلة
إعلام أميركي: نتنياهو سيطلع ترامب على خطط لضربات جديدة محتملة على إيران
إنجاز علمي أردني .. عيسى برهومة يفوز بجائزة الشارقة للدراسات اللغوية
"البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية
وزارة الأوقاف تعتمد خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2030 بعد ورشة عمل موسعة
نتنياهو ينوي إقناع ترمب بضرب إيران ثانية
الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن
"الشؤون السياسية" تعقد "ملتقى الشباب والتحديث" في إقليم الشمال
وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية
"السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط
صاحب الـ 40 عاما .. رونالدو يستعرض عضلاته "المفتولة"!
"لن أبقى إلى الأبد"… غوارديولا يربك حسابات مانشستر سيتي
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
غرائب رحلة ميسي في الهند تستمر .. هدية فاخرة بمليون دولار
نهائي بطولة كأس السوبر الإيطالي .. بولونيا يقصي إنتر ميلان
زاد الاردن الاخباري -
أقدمت أم خمسينية على قتل ابنتها في مدينة مانيسا التركية، أمس الأحد، وهو ما أعاد إلى الواجهة مسألة قتل النساء في تركيا والتي تقول جمعيات ومؤسسات نسوية أبرزها "منصّة أوقفوا قتل النساء" إنها باتت ظاهرة في البلاد تتطلب العودة لاتفاقية "إسطنبول" التي تحمي التركيات من العنف الأسري والتي كانت قد انسحبت منها الحكومة في صيف عام 2021.
وتصدر وسم "أوقفوا العنف الأسري" مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا من جديد بعد نقل وسائل الإعلام لنبأ إقدام امرأة خمسينية تدعى ربيعة. ب على قتل ابنتها جيمري خنقاً بذريعة أنها تأخّرت في العودة إلى البيت رغم أن الضحية تبلغ من العمر 25 عاماً.
وأخفت الأم جريمتها عن أفراد أسرتها بعدما قامت بإبلاغهم أن ابنتها لم تعد إلى البيت، لكنها بعد ذلك بساعات اتصلت بنفسها بالشرطة واعترفت بجريمتها التي صدمت الأوساط النسوية في تركيا خاصة أنها كانت قد أغلقت الباب على الضحية مدّة 18 ساعة.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها شجار بين السيدة التركية وهي أم لثلاث بنات، وبين ابنتها التي قتلتها خنقاً، فقد سبق أن تشاجرتا لأسباب تتعلق بتأخّر ابنتها بالعودة إلى البيت وفق ما أفاد جيرانها لوسائل إعلام محلّية.
وكانت الفرق الطبية قد نقلت جثمان الضحية لمركز الطب الشرعي في إطار تحقيقات الشرطة التي ترغب بكشف المزيد عن ملابسات الجريمة والتي اعتقلت الوالدة قبل إحالتها للمحكمة في وقتٍ لاحق.
وأعربت شقيقة الضحية الكبرى عن أسفها لما حصل مع شقيقتها، بحسب الإعلام المحلي الذي كشف أيضاً أن العائلة تعيش في حالة من الصدمة بعد الجريمة.