آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
يتوقع أن يبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة دون تغيير الأربعاء في وقت يقيم فيه صناع السياسات علامات تباطؤ الاقتصاد وخطر ارتفاع التضخم بسبب الرسوم الجمركية الأميركية على الواردات وتصاعد الأزمة في الشرق الأوسط.
واستمرت الهجمات الصاروخية بين إسرائيل وإيران لليوم السادس على التوالي اليوم، إذ ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى احتمال مشاركة الولايات المتحدة في القتال، وهو ما حذر منه المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي.
وعلى الرغم من شدته، لم يدفع الصراع سعر النفط إلى الارتفاع إلا بنحو 10 % حتى الآن إلى نحو 77 دولارا للبرميل، وهو أقل بكثير من ذروة 120 دولارا بعد الحرب في أوكرانيا في 2022، وهي الصدمة التي ضربت مجموعة واسعة من أسواق السلع الأولية وأثرت على تفكير مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي وهم يستعدون لرفع أسعار الفائدة.
ومع ذلك فإن الخطر موجود.
وكتب محللون في جولدمان ساكس الأربعاء أن أسعار النفط من المتوقع أن تتراجع في الأشهر المقبلة إذا ظلت كل الأمور على حالها، لكنها قد تتجاوز 100 دولار للبرميل "إذا تعطل إنتاج النفط في المنطقة أو شحنه منها ... لفترة طويلة".
وكانت سلسلة من الصدمات النفطية في سبعينيات القرن العشرين هي التي أشعلت واحدة من أخطر نوبات التضخم في الولايات المتحدة.
وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة أصبحت الآن مصدرا صافيا للنفط، فإن صدمة الأسعار العالمية المطولة قد تعني المزيد من التقلبات وقلة الوضوح بالنسبة لمجلس الاحتياطي الاتحادي.
ومنذ تثبيت مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة القياسي عند النطاق الحالي بين 4.25-4.50 % في ديسمبر كانون الأول، زاد الغموض الذي يكتنف آفاق الاقتصاد، خاصة بعد عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة في يناير كانون الثاني وتغييره السريع للسياسة التجارية الأميركية من خلال الإعلان عن فرض رسوم أعلى كثيرا على السلع المستوردة.