الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
الفايز : نشعر بالفخر والاعتزاز بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب
الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!
السفارة الصينية بعمان: إنجاز تاريخي للأردن .. أبدعتو
علي علوان .. هداف كأس العرب 2025
الذهب يسجّل أعلى مستوى له في التاريخ
عطية: بلوغ نهائي كأس العرب إنجاز ودعم المنتخب مسؤولية الجميع
الملك" شكرا للنشامى وأمنياتنا بالتوفيق في البطولات القادمة
المنتخب الوطني وصيفا في كأس العرب بعد مشوار تاريخي
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يتعرض لهجوم سيبراني بعد نشر محتويات من هاتفه
السلطات في دبي تحث السكان على البقاء في المنازل بسبب المطر
العقبة تعيد رسم ملامحها السياحية نهاية العام
زاد الاردن الاخباري -
كشف تقرير عن استمرار التوسع العسكري الإسرائيلي داخل الأراضي السورية "حيث تعمل إسرائيل على إنشاء قواعد جديدة وتوسيع القائمة منها بدءا من جبل الشيخ شمالا وصولا إلى ريف درعا جنوبا".
وفي حديثه لقناة "i24News" بالعربية، تحدث الصحفي السوري عطا فرحات عن المشهد الأمني على ضوء استمرار التواجد الإسرائيلي فوق الأراضي السورية.
وقال إنه "منذ ديسمبر الماضي توغلت إسرائيل داخل الحدود السورية في محافظة القنيطرة وفي ريف درعا وحتى يوم أمس كان هناك ما يقارب نحو عشر قواعد عسكرية من قمة جبل الشيخ شمالا حتى ريف درعا جنوبا".
ولفت "الحديث اليوم يدور عن قاعدة عسكرية كبيرة في قرية جيبات الخشب على الخط الفاصل الذي كان معمولا به إبان اتفاقية عام 1974 ووفقا لما أظهرته صور الأقمار الصناعية فقد تم تجريف 50 دونما من الأراضي الواقعة في الحرش بهدف بناء قاعدة عسكرية كبيرة جدا".
وأشار الصحفي إلى أن "المخاوف الإسرائيلية تعززت بعد إطلاق صاروخين من الجولان من قبل فصيل فلسطيني، بالإضافة إلى وقوع مواجهات في حوض اليرموك بين السكان والجيش الإسرائيلي وسط الإشارة إلى انزعاج السكان من هذا التوغل بالقرى، في الوقت الذي تسعى فيه إسرائيل إلى تثبيت سيطرتها في المنطقة التي استحوذت عليها منذ ديسمبر الماضي ومساحتها 400 كم مربع في الجنوب السوري متذرعة بعدم استقرار الأوضاع في سوريا في إشارة إلى "الخلفية الدينية لرئيس البلاد".
ولضمان أمنها وتعزيز وجودها، عملت إسرائيل منذ سقوط نظام الأسد بسوريا في 8 ديسبمر 2024 على تكثيف وجودها العسكري في مرتفعات الجولان، وتوغلت في أراضي جنوب سوريا وقصفت عددا كبيرة من الأهداف والثكنات العسكرية التابعة للنظام السابق داخل البلاد.
وشهدت الفترة الأخيرة على الصعيد السياسي محادثات مباشرة نادرة بين إسرائيل والإدارة السورية الجديدة، في محاولة لتخفيف التوترات، حيث جرت لقاءات في أذربيجان بحضور مسؤولين عسكريين من الطرفين، وفق ما زعمت تقارير إعلامية أمريكية.