ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
كيف أهدرت الحكومة الأردنية فرصة ترويج تُقدَّر بـ 300 مليون دينار عبر كأس العالم؟
نجمان عالميان يشيدان بأداء المنتخب الوطني أمام المغرب
الكرك تستذكر شهداء القلعة بفعالية وطنية ومشاركة مجتمعية واسعة
زاد الاردن الاخباري -
تقدم محامي "سيدة فاقوس" المتهمة في جريمة تقطيع نجلها وأكل أشلائه والتي هزت الرأي العام في مصر، بعرض موكلته على لجنة طبية لتقييم حالتها النفسية مجددا تمهيدا للإفراج عنها.
وكانت محكمة الجنايات قد برأت المتهمة من التهمة المنسوبة إليها لعدم مسؤوليتها الجنائية وقررت إيداعها مستشفى الأمراض العقلية، استنادا لتقرير اللجنة الخماسية المكونة من أساتذة الطب النفسي، والذي أفاد بأن المتهمة "هناء" مريضة نفسية وتعاني من آفة عقلية وقت ارتكاب الجريمة ولا يجوز إدانتها لعدم سلامة قواها العقلية.
وبعد أشهر من إيداعها المستشفى، تقدم محامي المتهمة بطلب رسمي إلى إدارة مستشفى العباسية للصحة النفسية، طالب فيه بعرض موكلته على لجنة طبية متخصصة لتقييم حالتها النفسية، تمهيدا لاتخاذ الإجراءات القانونية نحو الإفراج عنها حال ثبوت تعافيها.
وجاء في الطلب أن هذا الإجراء يأتي تنفيذا لما نصت عليه التعليمات العامة والكتب الدورية المتعلقة بحماية المريض النفسي، والتي تلزم بعرض المرضى المودعين على ذمة قضايا جنائية على لجنة طبية بعد مرور عام على الإيداع، لتقييم مدى استقرارهم النفسي، واتخاذ القرار المناسب بناء على التقرير الطبي.
والجريمة البشعة التي هزت الرأي العام المصري، بدأت بضرب الأم لطفلها البالغ من العمر 4 سنوات، على رأسه بعصا خشبية حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، ثم قامت بتقطيع جثمانه وطهي أجزاء من أعضائه وأكلها.
وأدلت المتهمة باعترافات تفصيلية في تحقيقات النيابة العامة، وأوضحت أنها استغلت انفرادها بطفلها وأنهالت عليه ضربا بعصا خشبية، وحين أرادت التأكد من وفاته ذبحته بالسكين وقطعت جثمانه وطهت أجزاء منه وتناولتها.
وبررت الأم جريمتها الوحشية بشعورها بالخوف على طفلها بعدما أراد والده أخذه منها بعد الانفصال عنها، وشعورها بالعجز عن حمايته.