ستارمر وترامب يناقشان الأزمة الأوكرانية خلال محادثة هاتفية
إندونيسيا: مصرع 15 شخصا وإصابة 19 جراء انقلاب حافلة ركاب
الصحة العالمية: 1 . 6 مليون شخص في غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد
استشهاد فلسطيني برصاص مسيرة إسرائيلية في غزة
محافظة القدس: هدم "عمارة الوعد" جريمة حرب وتهجير قسري يستهدف تفريغ المدينة من سكانها
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
تأهل النشامى للمونديال فرصة لتعزيز حضور الأردن رقميا
الفن الكويتي يسطع في المعرض الدولي بالأردن ويعكس عمق العلاقات الثقافية بين البلدين
إسرائيل تعد ملفا استخباراتيا لإقناع ترمب بشن هجوم جديد على إيران
البنك الأوروبي يوافق على تمويل مشروع بيئي متكامل في مكب الغباوي لتعزيز الطاقة النظيفة وإدارة النفايات
تفاؤل أميركي أوكراني بشأن محادثات ميامي وروسيا ترفض تعديل خطة السلام
النفط يرتفع بعد الاعتراض الأميركي لناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا
نتنياهو يجري مشاورات أمنية لوضع ملفات حساسة على طاولة ترامب
مواعيد مباريات اليوم الاثنين 22 - 12 - 2025 والقنوات الناقلة
نقل مطلق النار في بونداي من المستشفى إلى السجن
الأردن .. حالتا اختناق في منزل بسبب استخدام منقل حطب للتدفئة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
هل يستمر زخم الاقتصاد الأردني في 2026؟
ارتفاع أسعار الذهب محليًا وعيار 21 يصل إلى 89.1 دينار
زاد الاردن الاخباري -
يُعد كل من توت العليق والتوت الأسود من الخيارات الصحية الممتازة بفضل غناهما بالألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، إلى جانب نكهتهما اللذيذة. لكن عند المفاضلة بين النوعين، يمكن ملاحظة بعض الفروقات الغذائية التي قد تساعد في اختيار الأنسب بحسب الاحتياجات الفردية.
يحتوي كوب من توت العليق على 8 غرامات من الألياف، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يسعى لتحسين الهضم وتنظيم مستويات السكر في الدم وتعزيز صحة القلب والدماغ. في المقابل، يحتوي التوت الأسود على 7 غرامات من الألياف، وهي كمية قريبة لكن أقل قليلًا.
من ناحية البروتين، يتفوق التوت الأسود إذ يحتوي على نحو غرامين من البروتين لكل كوب، مقابل 1.5 غرام في توت العليق. ورغم أن التوت ليس مصدرًا أساسيًا للبروتين، فإن هذا الفارق الصغير قد يكون مفيدًا ضمن نظام غذائي متوازن.
كلا النوعين غنيان بفيتامين C، وفيتامين K، والبوتاسيوم، والمنغنيز، فضلًا عن مركبات مضادة للأكسدة مثل الأنثوسيانين التي تساهم في تقليل الالتهابات وتعزيز صحة القلب والدماغ، مع احتمالية المساهمة في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
تشير الأبحاث إلى أن التوت الأزرق يحتوي على أعلى مستويات من مضادات الأكسدة، لكن توت العليق والتوت الأسود لا يقلان أهمية، خاصة بفضل مركبات تساعد في تحسين حساسية الأنسولين وصحة الفم والأسنان.
وبالنتيجة، يُفضل توت العليق لمن يرغب في ألياف أكثر وسكر أقل، بينما يناسب التوت الأسود من يريد تعزيز البروتين اليومي بشكل بسيط. ويبقى الخيار الأفضل هو الجمع بين النوعين لتحقيق أقصى فائدة غذائية وتنوع في الطعم، سواء في الزبادي أو العصائر أو الشوفان أو الحلويات الصحية. كما يمكن الاعتماد على التوت المجمّد كبديل مغذٍ واقتصادي للطازج.