ترمب يصادق على إلغاء عقوبات قيصر على سورية
ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات الأردن وأبدعتم… وفخورون بكم خطوة بخطوة
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى
رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
مسؤول روسي: الأسد حصل على لجوء إنساني ولن نُسلِّمه
إشادات عربية واسعة بإنجاز النشامى التاريخي في كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
العفو الدولية: الابادة الجماعية في غزة مستمرة .. وكارثة الفيضانات كان يمكن تفاديها
وزير التربية: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025
فيديو - سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
زاد الاردن الاخباري -
يُعد كل من توت العليق والتوت الأسود من الخيارات الصحية الممتازة بفضل غناهما بالألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، إلى جانب نكهتهما اللذيذة. لكن عند المفاضلة بين النوعين، يمكن ملاحظة بعض الفروقات الغذائية التي قد تساعد في اختيار الأنسب بحسب الاحتياجات الفردية.
يحتوي كوب من توت العليق على 8 غرامات من الألياف، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يسعى لتحسين الهضم وتنظيم مستويات السكر في الدم وتعزيز صحة القلب والدماغ. في المقابل، يحتوي التوت الأسود على 7 غرامات من الألياف، وهي كمية قريبة لكن أقل قليلًا.
من ناحية البروتين، يتفوق التوت الأسود إذ يحتوي على نحو غرامين من البروتين لكل كوب، مقابل 1.5 غرام في توت العليق. ورغم أن التوت ليس مصدرًا أساسيًا للبروتين، فإن هذا الفارق الصغير قد يكون مفيدًا ضمن نظام غذائي متوازن.
كلا النوعين غنيان بفيتامين C، وفيتامين K، والبوتاسيوم، والمنغنيز، فضلًا عن مركبات مضادة للأكسدة مثل الأنثوسيانين التي تساهم في تقليل الالتهابات وتعزيز صحة القلب والدماغ، مع احتمالية المساهمة في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
تشير الأبحاث إلى أن التوت الأزرق يحتوي على أعلى مستويات من مضادات الأكسدة، لكن توت العليق والتوت الأسود لا يقلان أهمية، خاصة بفضل مركبات تساعد في تحسين حساسية الأنسولين وصحة الفم والأسنان.
وبالنتيجة، يُفضل توت العليق لمن يرغب في ألياف أكثر وسكر أقل، بينما يناسب التوت الأسود من يريد تعزيز البروتين اليومي بشكل بسيط. ويبقى الخيار الأفضل هو الجمع بين النوعين لتحقيق أقصى فائدة غذائية وتنوع في الطعم، سواء في الزبادي أو العصائر أو الشوفان أو الحلويات الصحية. كما يمكن الاعتماد على التوت المجمّد كبديل مغذٍ واقتصادي للطازج.