“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
فُجع الشارع البحريني صباح أمس بنبأ وفاة الشاب محمد محمود يوسف شهابي (مواليد 2001)، إثر حادث التسريب الذي وقع في شركة بابكو للتكرير، وأسفر أيضًا عن وفاة موظف من الجنسية الصربية وإصابة موظف ثالث.
الفقيد محمد شهابي من سكنة المحرق وهو الابن الثاني لعائلته، وله أخت وأخ .درس على حساب شركة بابكو لمدة ثلاث سنوات، ثم التحق بالعمل فيها لثلاث سنوات أخرى. كان مثالًا للشاب البحريني الطموح والمثابر.
لم تقتصر إنجازاته على الجانب المهني فحسب، كما يسردها أحد معارفه ل "الوطن" بل كان من لاعبي المنتخب الوطني للبولينغ، ومثّل مملكة البحرين في ثلاث بطولات دولية. وقد كان شغوفًا بهذه الرياضة التي مارسها تحت إشراف أحد أقربائه المدربين.
في حياته الاجتماعية، عُرف محمد بحرصه على صلة الأرحام والمشاركة الفاعلة في المناسبات الدينية والاجتماعية، وكان محبوبًا من الجميع.
في صباح يوم الحادثة، ودّع محمد والدته وأسرته قبل توجهه إلى العمل، دون أن يعلم أحد أنها ستكون النظرة الأخيرة.