صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
زاد الاردن الاخباري -
كشفت التحقيقات عن تفاصيل جديدة في قضية مقتل إليف كيراف، التي لقيت حتفها داخل منزلها في منطقة الفاتح بإسطنبول، على يد صديقتها الممثلة التركية سيفيل أكداغ.
ورغم التزامها الصمت أثناء التحقيقات الأمنية وأمام النيابة، فقد تراجعت سيفيل أكداغ عن هذا الموقف عندما وقفت أمام القاضي، لتسرد وقائع الليلة الدامية، ملقية باللوم على الضحية، بحسب تقارير إعلامية.
تفاصيل ما قبل الجريمة
سردت سيفيل أكداغ أمام المحكمة ما قالت إنها تفاصيل اللحظات التي سبقت الجريمة، مشيرة إلى أن كيراف دعتها إلى المنزل بعد إغلاق أحد أماكن السهر.
وأكدت الممثلة التركية أنها لم تكن ترغب في الذهاب بسبب تجارب سابقة مع الضحية التي، بحسب أقوالها، كانت تميل إلى التصرف بعنف عندما تكون تحت تأثير الكحول.
ووفقاً لما أدلت به أكداغ في إفادتها، فإن كيراف كانت تتحدث بصوت مرتفع، وتحت تأثير مزيج من الكحول ودواء يُدعى "ليريكا"، مما أدى إلى تصاعد التوتر بينهما.
وأضافت أن الضحية بادرت بالاعتداء عليها، حيث قامت بسحب شعرها، وصفعها، وعض أصابعها، قبل أن تُشهر سكيناً في وجهها وتهاجمها.
وقالت أكداغ في اعترافاتها الجديدة: "حاولت أن أنزع السكين من يدها لكنها ضربتني، حاولت الهروب والدفاع عن نفسي، لا أتذكر إن كنت قد طعنتها، لا أتذكر لحظة الطعن بسبب تأثير الكحول".
تصريحات سيفيل أكداغ أثارت جدلاً واسعاً، خصوصاً أن الجريمة وقعت بـ32 طعنة، وهو ما يتطلب، بحسب مراقبين قانونيين، تفسيراً يتجاوز مسألة غياب الوعي أو الدفاع عن النفس.
وكانت الشرطة قد تلقت بلاغاً من الجيران نتيجة سماع أصوات صراخ من داخل المنزل، فتحركت الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، لتجد إليف كيراف غارقة في دمائها.
وبمراجعة تسجيلات الكاميرات، تم تحديد موقع أكداغ والقبض عليها في منطقة إسنيورت، ونُقلت لاحقاً إلى قصر العدل في تشاغلايان، حيث مثلت أمام قاضي الصلح الجزائي المناوب الذي أمر بإيداعها السجن.