سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
يعتبر تناول الثوم متعة للبعض، بيد أنه يمثل رعبا للبعض الآخر، بسبب طعمه اللاذع ورائحته. إنها مسألة ذوق. ومع ذلك، يعد الثوم أحد أكثر المكونات شيوعًا في الأطباق لأنه يجعل كل وصفة لها نكهة مميزة، وكذلك لفوائده العديدة.
وفي الثوم مركبات قادرة على حماية الجسم ضد البكتيريا الضارة وإزالتها، فضلاً عن أنه غني بمضادات الأكسدة الطبيعية القادرة على طرد الجذور الحرة وتقوي الجهاز المناعي.
مع هذا، تعد مادة الأليسين هي الأكثر أهمية في الثوم لمكافحة البكتيريا الضارة.
وبفضل الزيوت التي تحتويها النبتة، يحفز الثوم على إنتاج عصارات الجهاز الهضمي، كما أن تناوله يساعد الجسم على امتصاص المعادن كالحديد والمغنيزيوم بشكل أعلى، لذلك فهو مفيد جدا لأمراض فقر الدم ونقص الحديد. كما أنه يساعد على التوازن الحمضي ـ القاعدي داخل الجسم.
بيد أن العلماء وبالرغم من هذه الفوائد الكبيرة رصدوا بعض الآثار الجانبية لتناول الثوم.
وفي السياق، جد العلماء في مركز ويكسنر الطبي بجامعة ولاية أوهايو أن الثوم يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والفركتانز(من جزيئات الفركتوز).
ويمكن العثور على المركبات المذكورة أيضاً، على سبيل المثال، في البصل والهليون والجريب فروت والبطيخ والفاصوليا السوداء والكاجو والقمح.
والعديد من الناس يشتبهون خطأً في أنهم يصابون بألم المعدة لأنهم لا يتحملون الغلوتين، على الرغم من أن أجسامهم لا تتحمل الفركتانز.
فعلياً، فإن الأعراض متشابهة جدًا وتشمل انتفاخ المعدة وألماً في البطن وتشنجات وغازات. لذلك، إذا كنت تعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي في كثير من الأحيان بعد تناول الثوم، يجب أن تكون حذرًا، فقد يكون هو السبب.
ad
مع هذا، فإن عضلة الحجاب الحاجز قد تكون مسؤولة عن منع ارتجاع حمض المعدة إلى المريء.
بيد أن دراسات رصدت أن الثوم يمكن أن يضعف قوة هذه العضلات، مما يؤدي إلى الشعور بحرقة في المريء. لذلك، من المفضل الحذر في أكل الثوم لمن يعاني من مرض الجزر المعدي المريئي، المعروف أيضاً باسم ارتجاع المريء، وهو مرض هضمي شائع جداً بين البالغين.