سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
ألقت الشرطة اليابانية القبض على 4 أشخاص، تتراوح أعمارهم بين العشرينات والخمسينات، بتهمة فبركة وبيع صور إباحية باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK)، نقلاً عن مصادر أمنية مطلعة، أن المشتبه بهم قاموا بتصميم ملصقات تحتوي على صور لنساء عاريات، لا وجود لهن في الواقع، باستخدام برامج ذكاء اصطناعي مجانية، ثم عرضوها للبيع على مواقع مزادات عبر الإنترنت مقابل مبالغ تراوحت بين آلاف من الين الياباني للملصق الواحد.
التحقيقات كشفت أن الصور المنتجة لم تكن تمثل أي شخص حقيقي، وإنما تم توليدها رقمياً عبر أدوات تعتمد على التعلم العميق، وهي إحدى تقنيات التزييف المعروفة بـ"الديب فايك"، والتي تُمكّن من خلق محتوى بصري يصعب تمييزه عن الصور الحقيقية. ويُعد هذا النوع من الجرائم امتدادًا لقلق عالمي متزايد بشأن الاستعمالات المشبوهة للذكاء الاصطناعي، لا سيما في إنتاج محتوى إباحي دون موافقة الضحايا، أو حتى بخلق ضحايا غير حقيقيين لأغراض تجارية أو إجرامية.
وتأتي هذه الاعتقالات في ظل تزايد النقاشات الدولية حول مدى خطورة الذكاء الاصطناعي عند استخدامه بشكل غير أخلاقي، خاصة في مجال الصور والفيديوهات المزيفة التي قد تسيء إلى الأفراد، أو تُستغل في عمليات الابتزاز والتشهير أو التربح غير المشروع.
وتشير دراسة صادرة عن شركة الذكاء الاصطناعي الهولندية "Sensity" عام 2019 إلى أن نحو 96% من محتوى الفيديوهات المزيفة المتداولة على الإنترنت هي ذات طبيعة إباحية، وغالباً ما يتم توجيهها ضد النساء، مما يزيد من خطورة التبعات النفسية والقانونية لهذا النوع من التقنيات.