الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
كيف أهدرت الحكومة الأردنية فرصة ترويج تُقدَّر بـ 300 مليون دينار عبر كأس العالم؟
نجمان عالميان يشيدان بأداء المنتخب الوطني أمام المغرب
الكرك تستذكر شهداء القلعة بفعالية وطنية ومشاركة مجتمعية واسعة
تقرير جديد حول النيكوتين يدق ناقوس الخطر!
زاد الاردن الاخباري -
ردت ميشيل أوباما على شائعات طلاقها من الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بعد عزوفها عن الظهور معه خلال الفترة الماضية في عدة مناسبات رسمية.
وأكدت السيدة الأولى السابقة رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينهما، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا رد فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.
وعلقت ميشيل على الشائعات خلال ظهورها في بودكاست "Work in Progress" الذي تقدمه الممثلة صوفيا بوش، قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنه علامة على أزمة زوجية!"
وأوضحت أن قرارها بعدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خيارا شخصيا بحتا، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدودا لالتزاماتها".
كما تطرقت ميشيل إلى التحديات التي تواجهها النساء عموما عند محاولة تحقيق التوازن بين توقعات الآخرين ورغباتهن الشخصية، مشيرة إلى أن الخوف من إحباط المحيطين بهن غالبا ما يدفعهن إلى قبول أمور لا يرغبن فيها. وقالت: "عندما تبدأ المرأة أخيرا في السؤال: من أنا؟ وما الذي أريده حقا؟ يواجه قرارها بانتقادات أو تفسيرات سلبية، فقط لأنه لا يتوافق مع الصورة النمطية المتوقعة".
وأكدت ميشيل أنها بعد مغادرة البيت الأبيض ووصول ابنتيها ماليا وساشا إلى مرحلة الاستقلال، أصبحت أكثر تحكما في وقتها واختياراتها. واختتمت حديثها برسالة قوية: "حان الوقت لأن أعيش حياتي كما أريد، دون خوف من أحكام الآخرين. هذا هو معنى الحرية الحقيقية".
هذا وقد أثار غياب ميشيل عن بعض المناسبات الرسمية في الأشهر الماضية تساؤلات كثيرة، لكنها أوضحت أنها كانت تقضي وقتا مع العائلة أو تكرسه لمشاريعها الخاصة، مثل تعزيز التعليم والتمكين النسائي، دون أن يكون لذلك أي علاقة بأي خلاف زوجي.