صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
زاد الاردن الاخباري -
حدد العراق اليوم، موعد 11 نوفمبر المقبل، لإجراء الانتخابات التشريعية، في وقت يسعى فيه العراق لاستعادة الاستقرار السياسي وتحقيق إصلاحات طال انتظارها.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "مجلس الوزراء صوت على تحديد يوم 11 تشرين الثاني 2025 موعداً لإجراء الانتخابات التشريعية”.
وأُجريت آخر انتخابات التشريعية في العراق في 10 أكتوبر 2021، وكانت انتخابات مبكرة دعا إليها رئيس الوزراء آنذاك مصطفى الكاظمي، استجابةً لمطالب الحراك الشعبي الذي اندلع في أكتوبر 2019، احتجاجًا على الفساد وسوء الخدمات والتدخلات الخارجية، وللمطالبة بإصلاح النظام السياسي.
وتمت الانتخابات بعد تعديلات على قانون الانتخابات، حيث تم اعتماد نظام الدوائر المتعددة بدلاً من الدائرة الواحدة في كل محافظة، في محاولة لزيادة فرص المرشحين المستقلين.
وشهدت الانتخابات حينها، نسبة مشاركة منخفضة، بلغت حوالي 41% فقط، ما اعتُبر مؤشراً على فقدان ثقة الشارع العراقي بالعملية السياسية.
ورغم فوز التيار الصدري، إلا أن الانسداد السياسي استمر لأشهر طويلة، حتى أعلن الصدر انسحابه من العملية السياسية، ما أدخل البلاد في أزمة دستورية وسياسية عميقة.