سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي نسر البحر يحمل خروفا حديث الولادة في جزر هبريدس الخارجية بإسكتلندا.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كان المزارع دنكان ماكلين يتفقد أغنامه ذات صباح حين رأى 3 نسور بحرية، اثنان منها يحملان خرفانا صغيرة بين مخالبهما القوية.
وبالرغم من أن ماكلين فقد حوالي 6 خرفان بسبب هجمات النسور هذا الموسم، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يشهد فيها عملية الاختطاف بنفسه.
ووصف المزارع المشهد بأنه "مثير للغضب والإحباط"، مضيفا: "كنا نلاحظ اختفاء الخرفان من قبل، لكن رؤية الحادثة مباشرة أمر مختلف تماما. مزرعتنا صغيرة، لا نملك سوى 200 نعجة و10 أبقار، لذلك فإن فقدان هذا العدد من الخرفان يؤثر بشكل كبير على دخلنا".
وتعتبر هذه الخسائر ضربة قاسية للمزارع، حيث يتراوح سعر الخروف الواحد بين 80 إلى 100 جنيه إسترليني.
وازدادت مشكلة النسور البحرية (المعروفة أيضا بنسور الذيل الأبيض) حدة في السنوات الأخيرة، خاصة بعد إعادة إدخالها إلى المنطقة عام 2007 كجزء من مشروع إعادة التوطين.
والأكثر إثارة للقلق هو تطور أساليب الصيد لدى هذه الطيور الجارحة. حيث لاحظ المزارعون أن النسور تطورت لتصبح أكثر ذكاء، حيث تختار النعاج التي تلد توائم، وتنقض لاختطاف المولود الأول بينما تكون الأم مشغولة بولادة الثاني.
وعلى الرغم من محاولات المزارعين لحماية قطعانهم باستخدام الفزاعات وتغيير مواقع الرعي، إلا أن النسور تكيفت مع هذه الأساليب ولم تعد تخاف منها.