سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
تدرس آبل فكرة دمج كاميرا في ساعات "آبل ووتش" (Apple Watch) القادمة لتعزيز ميزات الذكاء البصري المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وفقا لتقرير نشره موقع بلومبيرغ.
وتشير هذه الخطوة إلى توجه آبل نحو الأجهزة القابلة للارتداء التي تركز على الذكاء الاصطناعي، حيث تسعى الشركة للتحول من النماذج الذكية من طرف ثالث مثل "شات جي بي تي" و"غوغل سيرتش" (Google Search) إلى نماذجها الخاصة.
وبحسب التقرير فإن آبل تخطط لتقديم ساعاتها المزودة بكاميرا بحلول عام 2027، وهذا يُمثل توسعا كبيرا في قدرات الشركة خارج إطار الهواتف الذكية، وبالاعتماد على الذكاء البصري الذي قُدم أول مرة في سلسلة "آيفون 16" سيصبح بإمكان ساعات آبل التفاعل مع العالم الحقيقي والقيام بمهمات مثل مسح الأشياء وتحديد النصوص وتقديم معلومات سياقية مثل تفاصيل المطاعم.
ومن الجدير بالذكر أن طموحات آبل لا تقتصر على ساعاتها فقط، بل ستجرب وضع كاميرات على سماعات "إيربودز" (AirPods) أيضا لدمج الذكاء البصري بشكل أكبر في نظامها البيئي القابل للارتداء.
وبالنسبة لمكان الكاميرا فيختلف باختلاف نوع الساعة، ففي ساعة آبل القياسية قد تُدمج الكاميرا داخل شاشة الساعة نفسها إما عن طريق فتحة صغيرة مخصصة أو أن تكون مخفية تحت الشاشة، أما ساعات آبل الرياضية المتينة "ألترا" (Ultra) فقد توضع الكاميرا على الجانب جوار التاج الرقمي وزر التشغيل، حيث يمكن للمستخدمين توجيه معصمهم لالتقاط الصور بسلاسة.
ويعتمد الذكاء البصري في آبل حاليا على نماذج ذكاء اصطناعي خارجية، ولكن من المتوقع أن هذا سيتغير بالتزامن مع إطلاق الأجهزة الجديدة، ومن الممكن أن يتولى مايك روكويل الذي يقود تطوير نظارات "فيجن برو" (Vision Pro) وترقية "سيري" (Siri) هذه الخطوة، مع الاستمرار بالمهام الموكلة إليه في تطوير نظام "فيجن أو إس" (visionOS)، كما يُتوقع ظهور ميزات جديدة لـ"سيري" مع الأجهزة الجديدة.
ومن غير المحتمل أن تصل ساعة آبل المزودة بكاميرا قبل عام 2027 لأن الشركة متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي مقارنة بالشركات الأخرى، وهذا منطقي بالمقارنة مع الجدول الزمني لتقدم آبل في ميزات الذكاء الاصطناعي، حيث شهدت الشركة مؤخرا تغييرات في القيادة.
وقد تكون هذه الخطوة الأولى لآبل في مجال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي ستنافس بشكل قوي شركة ميتا التي قدمت بالفعل نظارات ذكية بميزات ذكاء اصطناعي، وقد تشهد آبل تحولا كبيرا في تقنياتها في حال كان لدينا ذكاؤها الاصطناعي الخاص.