أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
اليابان تعتزم إعادة تشغيل أكبر محطة للطاقة الكهربائية في العالم
فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بمحافظات الشمال
الرمثا يفوز على الأهلي ويتأهل لنصف نهائي كأس الأردن
مجلس الوزراء الإسرائيلي يصوت على إغلاق محطة إذاعة الجيش
الحسين إربد يتعاقد مع المدرب البرازيلي فرانكو
المومني: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها
"الإعلام النيابية" تقر مشروع قانون الأوقاف المعدل
إعلام رسمي إيراني: تدريبات بالصواريخ في عدة مدن
توافق أردني مصري على تحسين التنسيق الفني والرقابي على المعابر
هل تسبق موسكو واشنطن بخطوة لملء الفراغ الأمني في أفريقيا؟
الدفاع السورية: الجيش يرد على مصادر نيران "قسد"
اكتشاف علاقة بين قلة النوم وارتفاع سكر الدم
الأوراق المالية تنظم ورشة حول الأصول الافتراضية
بعد فضيحة متحف اللوفر .. سرقة جديدة تهز قصر الإليزيه
فوربس: أفضل 10 سيارات في 2025
زاد الاردن الاخباري -
تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، في مقابلة جديدة، عن الأوضاع في سوريا بعد سقوط نظام المخلوع بشار الأسد، وعن الانتهاكات التي جرت في سجن صيدنايا.
خلال ظهورها في برنامج “أسرار” على قناة “النهار” المصرية، عبّرت فواخرجي عن استيائها من المشاهد المؤلمة التي ارتبطت بالسجن، مشيرة إلى أنها سمعت عن مخالفات وانتهاكات داخله، لكنها لم تكن على علم دقيق بما كان يحدث آنذاك، وأوضحت أن الحقائق بدأت تتكشف تدريجياً الآن.
وقالت سلاف فواخرجي إن بعض الأشخاص الذين خرجوا من سجن صيدنايا كانوا متورطين في قضايا متنوعة، تشمل جرائم مثل القتل، السرقة، والاغتصاب. ومع ذلك، أكدت أن بعض المشاهد التي تم تداولها عن السجن “مفبركة”، ما أدى إلى تشويه الحقيقة وإثارة الكثير من الجدل. وأضافت أن انتشار شائعات بوجود “طبقات تحت الأرض” داخل السجن ساهم في تكوين صورة مشوّهة وغير دقيقة، وهو ما تبيّن لاحقًا أنه غير صحيح.
واستطردت سلاف بأن الشائعات السابقة تسبّبت في إخفاء الكثير من الحقائق الهامة. وبالنسبة لصورة رأس النظام المخلوع بشار الأسد، قالت فواخرجي إن الشعب هو من صنع حالة “التأليه” التي أحاطت به، وأشارت إلى أن هناك ملايين من السوريين يؤيدونه، في حين أن هناك أيضاً ملايين ضده.
وزعمت أن بشار الأسد عاش حياة بسيطة، واعتبرته بمثابة “صمام أمان” لسوريا طوال 14 عامًا، حيث مثّل استقرار البلاد وسيادتها في وجه التحديات.
كما أوضحت أن الثورة السورية في بدايتها كانت سلمية وتحمل تطلعات إيجابية، ولكن تم اختراقها من قبل تيارات دينية.
وختمت بالقول إن سوريا ليست دولة تُحكم بالدين بل بالسياسة، زاعمة أن بشار الأسد كان يعتمد على مؤسسات الدولة والجيش في إدارة البلاد.