ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
كيف أهدرت الحكومة الأردنية فرصة ترويج تُقدَّر بـ 300 مليون دينار عبر كأس العالم؟
نجمان عالميان يشيدان بأداء المنتخب الوطني أمام المغرب
الكرك تستذكر شهداء القلعة بفعالية وطنية ومشاركة مجتمعية واسعة
زاد الاردن الاخباري -
تراجع المخرج عمرو سلامة عن تصريحاته المثيرة للجدل التي وصف فيها الفنان الراحل إسماعيل ياسين بأنه "أسوأ ممثل في تاريخ السينما المصرية".
وأثارت هذه التصريحات موجة من الانتقادات الحادة من الجمهور والنقاد وعدد من الفنانين، معتبرين أنها إساءة غير مبررة لأحد أبرز رموز الكوميديا في مصر.
وخلال مشاركته في أحد البرامج الحوارية، قال عمرو سلامة إنه كان يحب إسماعيل ياسين في طفولته، لكنه لاحقًا رأى أنه لا يستحق المكانة الكبيرة التي حظي بها. هذه التصريحات قوبلت بغضب واسع، واعتبرها كثيرون انتقاصًا من قيمة فنان صنع إرثًا فنيًا كبيرًا في تاريخ السينما المصرية.
وفي مواجهة الانتقادات، أصدر عمرو سلامة بيانًا اعتذر فيه رسميًا عن تصريحاته، معترفًا بخطأه واصفًا سلوكه بـ"التهور". وأوضح سلامة أن حديثه جاء بطريقة عفوية لم يدرك تأثيرها، خاصةً عندما يتم التصريح بها في منصة عامة.
وقال سلامة في بيانه: "أقرّ بأنني ارتكبت خطأ كبيرًا بسبب عفويتي، التي وصلت في هذه الحالة إلى التهور. لم أدرك حينها أن ما يُقال في العلن يجب أن يكون محسوبًا بدقة، ولا يمكن التعامل معه كحديث عابر أو هزلي. ما نقوله في العلن يبقى ويؤثر، ولذلك يجب أن أكون أكثر وعيًا ومسؤولية فيما أصرح به مستقبلًا".
واختتم حديثه مؤكدًا: "أكرر اعتذاري، وأتعهد بأن أكون أكثر حرصًا في المستقبل".