خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
زاد الاردن الاخباري -
هزت جريمة مروّعة حي الشعار بحلب السورية، حيث أقدم مجهول على قتل ممرضة تعمل في إحدى العيادات الطبية، بعدة طعنات قاتلة في رقبتها وسائر أنحاء جسدها، ثم سرق أموال العيادة وعددًا من محتوياتها، ولاذ بالفرار.
وقالت وزارة الداخلية السورية إن المجرم استغل لحظة وُجود الممرضة منفردة في العيادة، بعد أن أمضى وقتاً في المراقبة والتخطيط للجريمة، لكن سرعة التحريات والبحث أوصلت الشرطة إلى هوية الفاعل، وتم القبض عليه في الحديقة العامة في حلب.
وقام رجال الأمن بتفتيش منزل المتهم، فعثروا على عدة أجهزة خلوية مسروقة، من بينها هاتف الممرضة المغدورة، بالإضافة إلى حبوب مخدرة، وبعض المعدات الكهربائية المسروقة من العيادة.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن المتهم من أصحاب السوابق، وغالباً ما يختار ضحاياه بدقة بعد طول مراقبة ومتابعة؛ بهدف الحصول على أكبر قدر من الأموال بعد كل جريمة.
لكن تعاون الأهالي مع رجال الشرطة وسرعة جمع المعلومات، ساعدا على كشفه خلال 72 ساعة، في حين تمت إحالته للقضاء لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.