سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
تحدثت صحيفة نيويورك تايمز عن حركة "احتلوا وول ستريت" فقالت إنها بدأت بإثارة مسائل اقتصادية وسياسية، لكن المحتجين أصبحوا مشكلة وباتت الحركة تواجه مستقبلا غامضا.
وقالت الصحيفة إن الشرطة نفذت عمليات اعتقال في ست ولايات، وأعلنت حدوث غارات على مواقع التخييم بسبب تدهور الأمن، حيث تحدثت الأخبار عن مقتل شخص بموقع احتجاج بأوكلاند في عملية اشتبه بأنها جريمة، كما أن متشردا لقي حتفه في سولت ليك سيتي، ووقع انتحار في فيرمونت، وتعرضت إحدى المعتصمات لاعتداء جنسي في فيلادلفيا، إضافة لمعاناة عدد من المحتجين بسبب انخفاض درجة الحرارة في دنفر.
وتحدثت الصحيفة عن انشغال سلطات المدن بالنظافة والوضع الصحي في المخيمات، فالآلاف يعيشون في الخارج وسط عدد قليل من الحمامات وعدم وجود أماكن استحمام منذ نحو شهرين، وقالت إن أحد المحتجين تغوط على سيارة شرطة في شيكاغو، وفي أوكلاند حاولت الشرطة طرد المحتجين من ساحة فرانك أوغاوا بلازا هذا الأسبوع في إطار حملة لمحاربة غزو الجرذان أزالت فرق التنظيف أكثر من مائة خيمة بها عشرات الفرش المملوءة بالعفونة ونقلت 27.8 طنا من الفضلات.
وأكدت الصحيفة أن الحركة بدأت تفقد التأييد، حيث نقلت عن استطلاع نشرته واشنطن بوست وجد أن 18% فقط يؤيدون المحتجين، وأمس الأول الاثنين نظم بضع مئات من سكان نيويورك احتجاجا على المحتجين وطالبوا المعتصمين بالمغادرة.
وتحدث مسؤولو المدن عن الكلفة المالية للاعتصامات فقالوا إنها بملايين الدولارات، وتقدر دنفر الفاتورة بمائتي ألف دولار أسبوعيا، وأنفقت أوكلاند أكثر من مليون دولار مقابل ساعات العمل الإضافية للشرطة، بينما يقول أصحاب الأعمال قرب ميدان زوكوتي بارك في نيويورك إن المحتجين كلفوهم نصف مليون دولار من الخسائر.
وكشفت الصحيفة أن رؤساء البلديات في أنحاء أميركا عقدوا مؤتمرا لإجراء محادثات عن الحلول الممكنة، وقال كثيرون إنهم يشعرون بالمأزق، فبعد شهرين تبدو كثير من المخيمات مثل المجتمعات المصغرة مع طباخين خاصين ومكتبات ومرافق طبية وصحف يومية.
وأصر المحتجون على مواصلة احتجاجهم خلال فصل الشتاء، وهو موقف يضع المسؤولية على عاتق السلطات المدنية، فإما تتكيف مع الاحتجاجات كواقع مستمر أو تفعل شيئا لوضع حد لها.
نيويورك تايمز و CNN