صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
زاد الاردن الاخباري -
طالب 33 نائباً كويتياً من أصل 49، حكومة بلادهم، بالاعتراف بالمجلس الوطني السوري، كما طالب النواب بطرد السفير السوري في الكويت، خاصة بعد أن علّقت الجامعة العربية عضوية دمشق.
وأشاد النواب بقرار الجامعة العربية بتعليق عضوية سوريا والموقف الخليجي حيال الأزمة السورية.
و قال النائب الكويتي جمعان الحربش: "هذه ثاني مرة نطالب بطرد السفير السوري، ولكن الجديد في هذه المرة ارتفاع عدد النواب إلى ثلثين، ووفق لوائح مجلس الأمة والدستور الكويتي فإن طلبنا هو عبارة عن توصية، ويمكن أن تتحول إلى أداة مساءلة سياسية لوزير الخارجية، كما يمكن أن تصبح فيما بعد أداة ضغط أكبر تجبر الحكومة على قطع العلاقات الدبلوماسية أو مساءلة وزير الخارجية".
وأردف: "إلى الآن في مجلس الأمة لم نتخذ قراراً بالمساءلة السياسية للوزير، ولكن بعد ازدياد عدد النواب المطالبين بطرد السفير السوري، وسحب الدبلوماسيين الكويتيين في دمشق، فلا بد للحكومة أن تصغي لنا، وأعتقد أن كل يوم انتظار يعني المزيد من قتل السوريين، فنظام الأسد لا يقل دموية وإجراماً عن نظام صدام حسين البائد، وهناك تقارير أمنية تشير إلى محاولة النظام السوري اختراق أمن الكويت نتيجة الموقف الشعبي الداعم للثورة السورية".
وأشار جمعان إلى توحد الشعب الكويتي وراء مطلب طرد سفير النظام السوري، مشدداً على ضرورة أن تكون الكويت أول دولة خليجية تعترف بالمجلس الوطني السوري، كما فعلت ليبيا وتونس.
ونوه إلى ضرورة وضع خطة دولية لحماية الشعب السوري من آلة قمع النظام، متابعاً: "هذا النظام فعل ما لم يفعله القذافي بشعبه، وترك الحرية لنظام الأسد في القتل والقمع سيجعل خطره يمتد إلى دول كثيرة".
وقال إن هناك مشاورات بين أعضاء مجلس الأمة الكويتي حول الخطوات القادمة، وأردف: "نطالب الحكومة الكويتية المرة تلو الأخرى بالاستماع إلى النواب بشأن مطالبهم تجاه الأزمة السورية، وإذا استمر التعامل مع نظام الأسد فسيتم بالتأكيد اتخاذ إجراءات لمحاسبة هذه الحكومة".
العربية