توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
شهيد بنيران الاحتلال في الشجاعية على وقع توغل بمخيم جباليا وقصف مدفعي برفح
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
زاد الاردن الاخباري -
تنصّ نسخة أولية نُشرت الجمعة لمشروع اتفاق سيناقشه مفاوضو نحو مئتَي دولة خلال مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب28)، على أنه ينبغي على العالم أن يخفّض استخدام الوقود الأحفوري أو أن يتخلى عنه.
وجاء في مسودّة النص التي أعدّتها بريطانيا وسنغافورة وستُستخدم كأساس للمحادثات بهدف تبنيها في نهاية المؤتمر المقررة في 12 كانون الأول/ديسمبر، أن على الدول التحضير "لخفض/التخلي عن الوقود الأحفوري".
وسيشكل التوافق على كلمة "خفض" أو مصطلح "التخلي" الأكثر طموحًا، تحديًا أساسيًا للدول.
وهذا النصّ الأساسي الذي قد يكون بمثابة الوثيقة النهائية التي سيتمّ اعتماده في ختام المؤتمر، هو في الواقع "تقييم عالمي" لاتفاق باريس للمناخ المبرم عام 2015 والذي ينصّ على حصر الاحترار المناخي بدرجتين مئويتين مقارنة بفترة ما قبل الثورة الصناعية.
وخلص تقرير فني نشرته الأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر الماضي، كما كان متوقعًا، إلى أن الجهود المناخية المبذولة حاليًا غير كافية لتحقيق هدف اتفاق باريس.
وينبغي أن يكون هناك قرار سياسي خلال كوب28، إذ إن المجتمع الدولي لا يزال منقسمًا حول مواضيع عديدة، بدءًا من مستقبل الوقود الأحفوري.
ولاحظت الأمم المتحدة مطلع تشرين الأول/أكتوبر استمرار "التباين في وجهات النظر" حول سبل تحقيق أهداف اتفاق 2015 التاريخي.
ويقترح النصّ الذي نُشر الجمعة بشكل أكثر تحديدًا، خفض استخدام الفحم أو التخلي عنه أو ببساطة التخلي عن أي مشروع جديد يستخدم هذه الطاقة الملوثة جدًا.
ورحّب مراقبون الجمعة بذكر خفض استخدام الوقود الأحفوري أو التخلي عنه.
ورأت لولا فاليجو، مديرة برنامج المناخ لدى معهد التنمية المستدامة والعلاقات الدولية (Iddri) وهو مركز دراسات فرنسي، أن النص "أكثر طموحًا من أي شيء طُرح على الطاولة خلال كوب27، لذا فإن مجرد إدراجه ضمن الخيارات يُعد خطوة كبيرة إلى الأمام".
واعتبرت فريدريكي رودر، من منظمة "غلوبال سيتيزن" Global Citizen غير الحكومية، أن "التقييم العالمي يجب أن يدعو بوضوح إلى التخلي عن كل أنواع الوقود الأحفوري وليس خفض استخدامها".
ودعا رئيس كوب28 الإماراتي سلطان الجابر الذي يشغل أيضًا منصب رئيس شركة "أدنوك" النفطية الحكومية العملاقة، الخميس إلى إدراج "دور الوقود الأحفوري" في الاتفاق النهائي الذي سيصدر عن المؤتمر.