طريق إربد–عجلون المتدهور يهدد السلامة المرورية ويحتاج لتأهيل عاجل
السياحة الفلسطينية: قوات إسرائيلية سرقت أعمدة أثرية
ترامب يحضر قرعة كأس العالم في حفل استعراضي صمم خصيصا له
الفاو: أسعار الغذاء العالمية تنخفض للشهر الثالث في تشرين الثاني
الأردن يرحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية
اللواء الركن الحنيطي يلتقي نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية
وزارة التنمية الاجتماعية تصدر تقرير إنجازاتها لشهر تشرين الثاني الماضي
غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة" بجائزة أفضل وزارة عربية
الأردن الثالث عربيا في عدد تأشيرات الهجرة إلى أميركا لعام 2024
الأردن يرحّب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو ويؤكد دعم الحلول السلمية للنزاعات
من هو الجمهور الأفضل في الجولة الأولى لكأس العرب 2025؟
انخفاض نسبة الشكاوى المتعلقة بضخ المياه في المفرق بنسبة 40 بالمئة
فيروس شائع في الطفولة قد يزيد خطر سرطان المثانة
عون: التفاوض مع إسرائيل لمصلحة لبنان وليس لإرضاء المجتمع الدولي
استحداث وحدة لإصدار بطاقات التأمين الصحي في البادية الشمالية الشرقية
الرئاسة الفلسطينية: البرغوثي يتعرض لاعتداءات انتقامية
عمره 3 أشهر .. العثور على رضيع متروك على طريق دولي في العراق
صحف عالمية: مقتل أبو شباب ضربة لإسرائيل ونهايته بهذا الشكل كانت حتمية
قراءات غير دقيقة! .. استدعاء أجهزة لقياس السكر بعد ربطها بوفيات وإصابات خطيرة
زاد الاردن الاخباري -
تصادف الخميس الذكرى السنوية الرابعة لوفاة مدير المخابرات العامّة الأسبق الفريق أول مصطفى باشا القيسي، بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الدولة الأردنية والوطن بأمانة واقتدار.
وكان القيسي رحمه الله الضابط الأمني الناجح والنزيه والمهني منذ بداياته؛ فهو كان قائد العملية التي احبطت محاولة احتجاز اعضاء الحكومة الأردنية في رئاسة الوزراء عام 1973 على يد المدعو محمد ابوداود، وكان القيسي وقتها برتبة رائد في دائرة المخابرات العامة.
كذلك كان القيسي ضابط الارتباط بين الدائرة ورئيس الوزراء الشهيد وصفي التل خلال احداث الأمن الداخلي 1970 والذي كان يتحرك بشجاعة عز نظيرها في اجواء عاصفة ومضطربة من عمر الوطن، بالإضافة لإنجازات هامة في حماية المملكة خلال رئاسته لجهاز المخابرات عام 1989.
والقيسي عليه رحمة الله من مواليد مادبا العام 1938، وانتسب في بداية مسيرته لجهاز الأمن العام برتبة ملازم، بعدها انتقل إلى دائرة المخابرات العامة وعمل بها ضابطا، وتدرج حتى وصل إلى رتبة فريق أول، وعمل مديرا لدائرة المخابرات العامة عام 1989، ومستشارا لجلالة الملك ومقررا لمجلس أمن الدولة برتبة وزير عام 1996 وعضوا في مجلس الاعيان عام 2001.. "رحمه الله رحمة واسعة".