السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية
زاد الاردن الاخباري -
تصادف الخميس الذكرى السنوية الرابعة لوفاة مدير المخابرات العامّة الأسبق الفريق أول مصطفى باشا القيسي، بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الدولة الأردنية والوطن بأمانة واقتدار.
وكان القيسي رحمه الله الضابط الأمني الناجح والنزيه والمهني منذ بداياته؛ فهو كان قائد العملية التي احبطت محاولة احتجاز اعضاء الحكومة الأردنية في رئاسة الوزراء عام 1973 على يد المدعو محمد ابوداود، وكان القيسي وقتها برتبة رائد في دائرة المخابرات العامة.
كذلك كان القيسي ضابط الارتباط بين الدائرة ورئيس الوزراء الشهيد وصفي التل خلال احداث الأمن الداخلي 1970 والذي كان يتحرك بشجاعة عز نظيرها في اجواء عاصفة ومضطربة من عمر الوطن، بالإضافة لإنجازات هامة في حماية المملكة خلال رئاسته لجهاز المخابرات عام 1989.
والقيسي عليه رحمة الله من مواليد مادبا العام 1938، وانتسب في بداية مسيرته لجهاز الأمن العام برتبة ملازم، بعدها انتقل إلى دائرة المخابرات العامة وعمل بها ضابطا، وتدرج حتى وصل إلى رتبة فريق أول، وعمل مديرا لدائرة المخابرات العامة عام 1989، ومستشارا لجلالة الملك ومقررا لمجلس أمن الدولة برتبة وزير عام 1996 وعضوا في مجلس الاعيان عام 2001.. "رحمه الله رحمة واسعة".