صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
الجمارك تدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية لتطبيق القرارات الخاصة بالاعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا ولا تمديد لهذه القرارات
مؤشر بورصة عمّان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506
محافظة: التعليم العالي بحاجة لمرونة أكبر وتوجه نحو التعليم التطبيقي
مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.9 مليون مسافر حتى تشرين الثاني 2025
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
واشنطن تحتجز ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا
3 إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على فلسطينيين في طولكرم
سويسرا: منفتحون على حظر دخول الأطفال إلى منصات التواصل الاجتماعي
صدور الارادة الملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة
تعيين حكام مباراتي ربع نهائي كأس الأردن لكرة القدم
جمعية «لا للتدخين»: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية صدمة ويشجع اليافعين على التدخين
المفرق: حفر 458 بئرا للحصاد المائي
إصدار جدول مباريات الأسبوع الأخير من درع الاتحاد
نظام جديد لتنظيم تأجير وتملك العقارات خارج محمية البترا
جرش تجمع طن نفايات يومياً وحملات مستمرة لمكافحة الإلقاء العشوائي
زاد الاردن الاخباري -
بعد سنوات من اكتشاف بقاياها مجمدة، أعاد باحثون بناء ملامح فتاة مراهقة دُفنت قبل 500 عام في جبال الإنديز ببيرو.
وأعاد باحثو مركز دراسات الأنديز بجامعة وارسو والجامعة الكاثوليكية في سانتا ماريا، بناء ملامح الفتاة، بالتعاون مع الفنان السويدي أوسكار نيلسون، وهو ما انتهى إلى تقديم وجه ثلاثي الأبعاد، معروض في متحف محميات الأنديز في بيرو.
ويُعرض العمل ضمن معرض فني بدأت فعالياته في 24 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تحت عنوان "كاباكوشا، ما بعد آلهة الإنكا".
ومن المعروف عن الفتاة أنها تُدعى "خوانيتا"، وجرى التضحية بها قبل 500 عام عملًا بثقافة الإنكا السائدة وقتها، ودُفنت قريبًا من قمة أمباتو (بركان خامد بجبال الأنديز).
واشتهرت الفتاة بعدة أسماء، منها "خوانيتا"، و"سيدة أمبارتو"، و"عذراء الجليد"، واكتشف العلماء بقاياها في سنة 1995 بحسب ما نقلته "CNN".
صرحت السيدة داجمارا سوشا، أمينة المعرض، بأن جهود العلماء تهدف إلى استعادة هوية المومياوات، وهذا عن طريق إجراءات إعادة بناء الأوجه التي تضمنت "عذراء الجليد".
أضافت: "عمليات إعادة البناء تسمح لنا برؤية الأشخاص كما كانوا في حياتهم، وتبيّن لنا الهيئة التي كانوا عليها خلال القصص التي نرغب في روايتها".
وتضمنت طقوس الإنكا، بحسب "سوشا"، التضحية بالبشر، إلى جانب قرابين من بينها بعض السلع، على رأسها المعادن الثمينة والسيراميك والأصداف والمنسوجات، وهذا لنيل رضاء الآلهة والأماكن المقدسة بحسب السائد وقتها.