منتدى شباب الأعمال الأردني عنوان فخر ورمز مجد للأمه-عبد حامد

زاد الاردن الاخباري -

بقلم : عبد حامد - شباب من كلا الجنسين تميزوا بالابتكار والإبداع والسعي المتواصل لتعميق خبراتهم، وتحفيز مداركهم وتطوير مهاراتهم في مختلف جوانب الحياة، سارعوا إلى الانخراط في المصانع والمؤسسات الإنتاجية والخدميه، الصناعيه وغير الصناعيه، والاحتكاك مع رجال الأعمال والاختصاص، لإثراء ملكاتهم ومعارفهم، بشكل عملي، جاد فاعل، علمي ورصين. ولا غرابة في ذلك، وقدوتهم سمو الأمير ولي العهد الشاب الطموح مفجر طاقاتهم، وقائدهم نحو الذرى،، الأمير الفارس ،الذي لم تكن كل مهاراته وخبراته كونه ابن ملك وحفيد ملك وسليل عائلة هاشمية عريقه حباها الله بشيم وخصال معروفة عبر التاريخ كله.بل، بادر شخصيا لخوض غمار العمل الميداني المباشر الإداري والقيادي منذ العقد الأول من حياته، كما حرص جلالة الملك عبدالله على بناء قدراته وتطوير طاقاته، وتعميق خبراته، بشكل متواصل، وكان جلالة الملك الراحل المقيم في القلوب والعيون الحسين يرحمه الله قد أوصى والدته أن يتربى وفق طريقته واختياره،ورؤيته واخلصت الوفاء بوعدها لجلالته،والملكه رانيا العبدالله ذاتها حكيمة حليمة تتمتع بأخلاق فاضله ومواقف إنسانية نادره، محبة للفقراء نذرت حياتها لخدمة الفقراء واليتامى والمهجرين ورعاية الشباب وخدمة من يخدمهم، وزرعت هذه الخصال الرفيعه في شخصية سمو الأمير، وبذلك تكاملت كل عوامل ومقومات إعداد سمو الأمير ليكون قائدا محنكا لامعا، وشاهدنا مكانته حين حضر قمة الجزائر كان قمتها بالفعل، وكتبت مقالا في حينها بذات العنوان، وحين حضر قمة جده أبهر القمة وقادتها، وكتبت مقالا أيضا في حينها، ومقال بات لزاما على التقوبم ان يتغير من حزيران الى شهر الحسين ،ومقال يا محلا فرحتنا الحسين قدوة امتنا، ومقال اليوم الخميس الاول من شهر الحسين محبوب الامه، ،ومقال .من الحسين والى الحسين تعلو رايات الامه وتزهو،واليوم اكتب وبكل فخر واعتزاز عاليين عن منتدى شباب ورجال الأعمال الأردني ، وهم بالفعل، عنوان فخر، ورمز مجد للأمة كلها، تحية خالصه لهم جميعا،ولرئيس المنتدى، وللاستاذه الفاضله نائبة رئيس المنتدى أسماء محمد اليماني، هذه المرأه البارزه، المعروفة المكانه، فهي رئيس جمعبة معا للتنميه المستدامه، وعضو هيئه عامه في صندوق حياة للتعليم ،ومسؤولة علاقات عامه في مستشفى هيه ،بالاضافه لشغلها منصب نائبة رئيس منتدى شباب الاعمال ،حفظ الله المملكه قيادة ودولة وشعبا، ونفع بها الامه، ورفع مكانتها

---