سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
اليابان تعتزم إعادة تشغيل أكبر محطة للطاقة الكهربائية في العالم
فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بمحافظات الشمال
الرمثا يفوز على الأهلي ويتأهل لنصف نهائي كأس الأردن
مجلس الوزراء الإسرائيلي يصوت على إغلاق محطة إذاعة الجيش
الحسين إربد يتعاقد مع المدرب البرازيلي فرانكو
المومني: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها
"الإعلام النيابية" تقر مشروع قانون الأوقاف المعدل
زاد الاردن الاخباري -
احتل الأردن المرتبة 68 عالميا في مؤشر الهشاشة الدولي على مستوى العالم بإحرازه 75،7.
والمؤشر العالمي "الهشاشة” يصدر عن صندوق السلام وفورين بوليسي الأميركية، ويقيس الاستقرار الاقتصادي والعسكري والسياسي لـ179 دولة على مستوى العالم.
واحتلت الصومال المرتبة الأولى كاثر الدول هشاشة فيما احتلت النرويج المرتبة 179 كأقل الدول هشاشة ضمن المؤشر.
وادرج التقرير هذه الدول إلى عدة تقسيمات ابتداء من ذات مؤشرات هشاشة "عالية جدا”، ثم مؤشرات هشاشة "عالية”، وصولا إلى دول "ذات اقتصاد مستقر جدا”، حيث جاءت فنلندا منفردة تحت هذا المؤشر، بينما جاءت المملكة تحت تصنيف "تحذير عالٍ” إزاء هشاشة اقتصادها.
وصنف التقرير الدول بناء على مؤشرات هي الضغط الديموغرافي، واللاجئون، والمشردون، وهجرة العقول، والشكاوى الجماعية، والنمو الاقتصادي المتفاوت، والتراجع الاقتصادي، وشرعية الدولة، والخدمات العامة، وحقوق الانسان، ودور القانون، والامن، والنخبة الرشيدة، والتدخل الخارجي.
ومن بين المؤشرات أيضا طبيعة الدولة الاقتصادية، من حيث المديونية وحجمها والتي تؤثر في حساسية الدولة من هبوط المداخيل وتزداد درجة الحساسية كلما تسارع هذا الهبوط.
ومن بين المواضيع التي يتم التركيز عليها هي تجربة الدولة في تجاوز الصدمات الكبرى. وبناء على ذلك نجد أن البلدان التي مرت بالسيناريو الأسوأ في الماضي القريب وتعافت منه من الأرجح أن تكون أكثر استقرارا من تلك الدول التي لم تشهد مثل تلك التجربة.
ويعد التقرير الذي اصدره صندوق السلام اداه مهمة في تسليط الضوء ليس فقط على الضغوط الاعتيادية التي تواجهها كل الدول، وانما الاشارة إلى متى تدفع هذه الضغوط الدول باتجاه الاخفاق.
ومن خلال الاشارة إلى القضايا الملحة في الدول الضعيفة والمخفقة، فإن الدول الهشة بالاضافة إلى تطبيقات اخرى يمكن ان تعطي تحذيرات مبكرة لصناع القرار والعامة.
ويتم الاستناد في هذا التقرير إلى ملايين الوثائق التي يتم تحليلها سنويا ومن خلال تطبيق معايير متخصصة على نطاق واسع من اجل تحديد النقاط التي تحرزها كل دول في كل مؤشر تم الاستناد إليه وعددها 12 مؤشرا، إضافة إلى اكثر من 100 مؤشر فرعي أخرى.