أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غانتس يطالب بإقالة نائب رئيس الكنيست تراجع طفيف لأسعار النفط وسط توقعات بزيادة الإمدادات غانتس: ملتزمون بإزالة تهديد حزب الله واشنطن قلقة من تعزيز العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية لبيد يطالب بالإطاحة بحكومة نتنياهو مقتل بحار فيليبيني في هجوم للحوثيين على سفينة شحن الاحتلال: العمليات برفح شارفت على الانتهاء الاحتلال سيعيد نشر مدافع فولكان القديمة شمالا اجواء جافة وحارة في اغلب المناطق حتى الخميس الكونغرس يوافق على صفقة أسلحة ضخمة لإسرائيل استمرار القصف الصهيوني على أرجاء متفرقة من القطاع البيت الأبيض: نحتاج لتقليل نقاط الخلاف بين حماس وإسرائيل الشاباك يحقق في تسريب معلومات أمنية بعد 7 أكتوبر أميركا تعليقا على حل مجلس الحرب: نتعامل مع نتنياهو فقط غريفيث: القصف الإسرائيلي حوّل غزة إلى جحيم على الأرض خبير في قطاع الحج يتحدث عن مصير الحجاج المفقودين. نتنياهو يدرس نقل مسؤولية توزيع مساعدات غزة إلى الجيش 11 شهيدا في قصف إسرائيلي استهدف شرق رفح هيئة إنقاذ الطفولة: المجاعة وشيكة في غزة. سلوفاكيا تهزم بلجيكا في أكبر مفاجآت كأس أوروبا
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ماكرون يطلب الصفح من جزائريين قاتلوا مع الجيش...

ماكرون يطلب الصفح من جزائريين قاتلوا مع الجيش الفرنسي

ماكرون يطلب الصفح من جزائريين قاتلوا مع الجيش الفرنسي

21-09-2021 02:43 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلن رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون، أن بلاده ستقر قريبا قانون "تعويض" يتعلق بالحركيين الجزائريين الذين قاتلوا في صفوف الجيش الفرنسي خلال حرب الجزائر بين العامين 1954و 1962، كما طلب باسم فرنسا الصفح من "الحركيين".

وأضاف ماكرون خلال مراسم تكريم في باريس اليوم الاثنين: "أقول للمقاتلين: لكم امتناننا، لن ننسى.. أطلب الصفح، لن ننسى شرف الحركيين يجب أن يحفر في الذاكرة الوطنية".

ووعد ماكرون قبل نهاية السنة بطرح مشروع يهدف إلى أن "نُضمن قوانيننا اعترافا بالحركيين والتعويض لهم". ودعا الرئيس الفرنسي إلى "تضميد الجروح التي يجب أن تندمل من خلال كلام يشدد على الحقيقة وبادرات تعزز الذاكرة وتدابير ترسخ العدالة".

و" الحرْكيين" مقاتلون سابقون من أبناء الجزائر يصل عددهم إلى 200 ألف، تم تجنيدهم في صفوف الجيش الفرنسي خلال حرب الجزائر بين العامين 1954 و1962.

وفي ختام هذه الحرب جرى تجريد الحركيين من أسلحتهم وتركت الحكومة الفرنسية معظمهم في الجزائر، حيث تعرض جزء منهم لأعمال انتقامية باعتبارهم "خونة". ونقل عشرات الآلاف منهم برفقة الزوجات والأطفال إلى فرنسا، حيث وضعوا في "مخيمات مؤقتة" لا تتوافر فيها ظروف العيش الكريم.

وكان الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة وصف الحركيين في العام 2000 بأنهم "عملاء"، منتقدا في الوقت ذاته ظروف إيوائهم في فرنسا لكنه رفض عودتهم إلى الجزائر.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع