أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
31% تغطية خدمات الجيل الخامس السكانية خلال الربع الأول. مجلس المحافظة: 78 بالمئة نسبة إنجاز المشاريع الخدمية في مادبا استشهاد 6 فلسطينيين ببلدة الزوايدة وسط غزة اردنية تسجل اعلى مهر بـ 120 ألف دينار "صناعة الأردن" ووفد اقتصادي فلسطيني يبحثان تعزيز التعاون الخارجية تتابع أوضاع أردنيين محتجزين بعدد من مطارات لندن مصر تتمسك بانسحاب إسرائيل من معبر رفح لإعادة تشغيله بن غفير: سنحل الحكومة إذا مضى نتنياهو باتجاه إبرام صفقة رئيس بلدية أردنية ينفذ وصية عامل بقيادة مركبة نعشه هنغبي: تشكيل لجنة تحقيق بأحداث 7 أكتوبر سينهي حكم اليمين بـ "إسرائيل" الدويري: هذه الأدلة على أن قتلى الجيش الإسرائيلي أكبر بكثير مما يعلنه الولايات المتحدة ترجح قبول إسرائيل باتفاق إنهاء الحرب على غزة إذا وافقت حماس عليه هارتس: إصابة 46 جنديا بغزة منذ الخميس الماضي افتتاح دورة تقييم المخاطر الزلزالية والدراسات والمسوحات الجيوفيزيائية الملك يهنئ بتعيين الشيخ صباح خالد الصباح وليا للعهد في دولة الكويت أردوغان: نتنياهو همجي متعطش للدماء الخرابشة يتابع سير العمل بمبادرات الطاقة والتعدين في رؤية التحديث الاقتصادي حسين عشيش يتأهل لاولمبياد باريس اختتام مشروع "حلول مستدامة لتماسك المجتمعات" إقرار نظام الطَّائرات الجاثمة لسنة 2024
الصفحة الرئيسية عربي و دولي نتنياهو الابن: ياسر عرفات أنقذنا

نتنياهو الابن: ياسر عرفات أنقذنا

نتنياهو الابن: ياسر عرفات أنقذنا

07-06-2020 03:04 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال يائير نتنياهو، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنه لدينا فرصة واحدة لفرض السيادة الآن وضم المستوطنات في الضفة الغربية، أو عدم تنفيذ ذلك إلى الأبد.
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية، صباح الأحد، عن يائير نتنياهو أنه لم تكن هناك إدارة أمريكية متعاطفة مع السياسة الإسرائيلية مثل إدارة الرئيس دونالد ترامب اليوم، وبأنه من الواجب على اليمين الإسرائيلي أن يتعلم من أخطاء عامي 1992 و1995".

وأشار يائير إلى أن إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، وافق على العودة لحدود العام 1967 حتى السنتيمتر الأخير، بل ووافق على أن يكون حائط البراق خاضعا لفلسطين، ولكن لم يحدث هذا، في إشارة إلى مفاوضات كامب ديفيد الثانية في العام 2000.

فيما أوضح يائير نتنياهو أن هذا الأمر لم يحدث ليس بسبب باراك نفسه، ولكن لأن الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات لم يوافق على الاتفاق مع باراك، وبذلك أنقذ بلاده - على حد قوله - بدعوى أن بلاده لم تعد إلى حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967، بحسب ما أراد عرفات نفسه.

يشار إلى أن مفاوضات كامب ديفيد الثانية، التي جرت في العام 2000، اتهم فيها ياسر عرفات، الرئيس الفلسطيني، بإفشالها، وهو ليس صحيحا، نتيجة لإصرار الطرف الإسرائيلي للحصول على إقرار فلسطيني بإنهاء الصراع بينهما، مع ضرورة، آنذاك، استمرار المفاوضات حول القضايا المعلقة مثل "اللاجئين، والقدس، والمستوطنات، والحدود"، ما دفع عرفات إلى رفض الاتفاق، حفاظا على الثوابت الفلسطينية.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع