سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
كشف مصدر مطلع في وزارة الصحة، عن توافر نحو 620 نوع دواء في جميع صيدليات المستشفيات الحكومية والمراكز الصحية الشاملة والأولية، وأنه "لا أزمة دواء في الصحة".
وأكد المصدر لـ"الغد" أنه لا وجود لما يثار حول نقص أدوية، مشيرا إلى أنه في حال وجود نقص في أي نوع دواء، فإن الوزارة تقوم فورا بتوفير بدائله وفقا للحاجة.
وأبلغ أن الوزارة ليست الجهة المسؤولة عن شراء الدواء، مشيرا إلى أن دائرة الشراء الموحد هي الجهة الحكومية المخولة بالشراء ويقف على رأسها رئيس الوزراء سمير الرفاعي، لافتا إلى أن الوزارة تتعامل مع الأسماء العلمية للدواء، وليس أسماءها التجارية والشائعة بين الناس.
وفيما يختص بأدوية التصلب اللويحي، أكد المصدر أن جميع الأدوية متوافرة بأسمائها العلمية، مضيفا "لا يعقل أن يبقى مرضى التصلب بلا دواء".
وقال المصدر إن أدوية الوزارة "بدأت تواجه بطلب متزايد جراء تزايد أعداد المراجعين للمستشفيات التابعة لها بعد وقف التحويلات الى المستشفيات والمراكز الأخرى، ما أدى إلى تزايد كمية الاستهلاك في الأدوية المصروفة للمرضى".