أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن والإمارات والسعودية وقطر ومصر يؤيدون جهود الوساطة حيال الأزمة في غزة سيناتور أميركي: كان على بايدن منع المساعدات العسكرية لإسرائيل كيربي: الكرة الآن في ملعب حماس الميداني الأردني غزة/78 تعامل مع 18 ألف مراجعاً مياه المفرق تطلب زيادة حصة محطة أم اللولو يهودية ملحدة .. من هي أول رئيسة للمكسيك؟ دير علا تسجل أعلى درجة حرارة في الاردن الاثنين - تفاصيل شهيدان في نابلس .. الاحتلال يغتال مقاوما في يوم زفاف اخته "اتحاد القدم" يصدر جدول مباريات نهائي بطولة كأس الأردن للفئات العمرية الاقتصاد التركي على المحك: التضخم يقترب من حاجز الـ 75% إعلام عبري: بعد 7 أكتوبر .. 60% من الأطباء النفسيين يفكرون في الاستقالة انخفاض الاسترليني مقابل الدولار واليورو 216 ألف شخص استخدموا باص عمّان- الزرقاء السريع منذ 15 أيار الماضي منتخب رفع الأثقال البارالمبي يشارك ببطولة العالم في جورجيا وزيرة التنمية تبحث ونظيرتها الفلسطينية تعزيز التعاون المشترك كلوب يشتكي السلط ويطالب بـ18 ألف دينار رئيس الوزراء ونظيره الفلسطيني يترأسان اجتماعات اللجنة العليا الأردنية الفلسطينية المشتركة وزير الشؤون السياسية والبرلمانية يدعو الشباب لتقييم برامج الأحزاب نتنياهو يعتبر مقترح بايدن بشأن غزة "غير مكتمل" إسرائيل: إلقاء قنبلة حارقة على سفارتنا في رومانيا دون وقوع أضرار
الصفحة الرئيسية عربي و دولي المخابرات البلجيكية نبهت السلطات الكاتالونية...

المخابرات البلجيكية نبهت السلطات الكاتالونية قبل الهجمات الإرهابية

المخابرات البلجيكية نبهت السلطات الكاتالونية قبل الهجمات الإرهابية

27-08-2017 08:52 PM

زاد الاردن الاخباري -

ذكرت صحيفة "ذا صنداي تايمز" البريطانية، أن الشرطة الكاتالونية تجاهلت معلومات استخباراتية مهمة من بلجيكا عن الرأس المدبر لهجومي برشلونة وكامبرليس.

وبحسب المصدر، فإن المخابرات البلجيكية نبهت سلطات كاتالونيا، قبل الاعتداءين، إلى تطرف عبد الباقي السطي الذي عمل إماما لمسجد ونجح في استقطاب عدد من الشباب وغسل أدمغتهم.

وأضاف أن أجهزة برشلونة الأمنية أرادت أن تتولى أمر التحذيرات البلجيكية بمفردها، حتى لا يبدو أنها تعتمد على سلطات مدريد، لاسيما أن ثمة "حزازيات انفصالية" بين الإقليم والسلطة المركزية.

وتم إدخال الإمام البالغ من العمر 42 سنة، إلى السجن سنة 2004، في قضية مخدرات، وبعد الإفراج عنه لم تتمكن السلطات من ترحيله إلى المغرب، بسبب رفعه دعوى قضائية زعم فيه أن إبعاده عن إسبانيا سيؤدي إلى انتهاك حقوقه.

وتلقت شرطة الكاتالونية معلومات مفادها أن السطي مسؤول عن تطرف عدد من الشباب الذين ضلعوا في الاعتداءين الأخيرين.

وبحسب المصدر نفسه، فإن الشرطة الكاتالونية أخفقت في التنسيق مع إدارة الأمن القومي في العاصمة مدريد، مما أفسح المجال أمام الهجومين اللذين أوقعا 13 قتيلا وقرابة 130 جريحا.

ولقي السطي مصرعه داخل بيت في بلدة ألكانار حيث كان يحضر فيه نحو 120 أسطوانة غاز لتنفيذ هجمات إرهابية، لكن فشل المخطط جعل من دربهم يلجؤون إلى الدهس بمثابة خطة بديلة.

ومن المرجح أن يكون السطي قد تعرف في السجن إلى رشيد أغليف، وهو أحد الإرهابيين الذين جرت إدانتهم في قضية اعتداءات مدريد الدامية سنة 2004.

ومن الانتقادات الموجهة لأجهزة الأمن الكاتالونية، أن انفجار بيت السطي وقع قبل 24 ساعة من اعتداءي برشلونة وكامبرليس أي أنه كانت ثمة إمكانية للتدخل والحؤول دون وقوعهما.

سكاي نيوز عربية








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع