أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السيسي يقبل استقالة الحكومة ويكلف مدبولي بتشكيل حكومة جديدة صرف 100 دينار لذوي شُهداء الجيش والأجهزة الأمنية بمناسبة اليوبيل الفضي الخصاونة: الملك قاد جهدا دوليا لوقف العدوان على قطاع غزة شهيد وجرحى في غارات إسرائيلية على جنوبي لبنان الجامعة العربية: الأمن السيبراني ركيزة الأمن القومي أهمية محور نتساريم! وما علاقته بالميناء الامريكي؟ الشوبكي يجيب رئيس الموساد السابق: إسرائيل تعرف مكان نصرالله وتستطيع اغتياله بأي لحظة مهم من الجمارك بشأن إدخال المركبات الأجنبية تعليق المساعدات الغذائية لـ 100 ألف لاجئ في الأردن اعتبارًا من تموز مصر: ننتظر رد إسرائيل على مقترح بايدن الاحتلال يغلق مداخل أريحا ومستوطنون يعتدون على مركبات الإسعاف جنوب نابلس خبراء: على الجميع الحذو حذو الدول التي اعترفت بفلسطين الأردن .. تحذير لمربي الثروة الحيوانية والمزارعين من الحرارة الفلكية ترصد مذنباً ضخماً يبعد 271 مليون كم عن الأردن رئيس النواب: تمكين الشباب ودعمهم ضمن أولويات الملك الخطوط القطرية تزيد عدد رحلاتها بين الدوحة وعمّان اعتبارا من الغد موجة حارة تودي بحياة العشرات في الهند و25 ألف إصابة بضربة شمس اربد: 1098 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي استقرار الدولار عالميا انطلاق المؤتمر الدولي الثالث لأمن المعلومات والأمن السيبراني بمصر
الصفحة الرئيسية عربي و دولي "التقسيم" .. خطر يهدد مستقبل سوريا

"التقسيم" ... خطر يهدد مستقبل سوريا

"التقسيم" .. خطر يهدد مستقبل سوريا

12-05-2017 12:09 AM
تعبيرية

زاد الاردن الاخباري -

قال المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا إنه ستتم مناقشة إقامة مناطق أخرى غير مناطق التهدئة التي نصت عليها مفاوضات أستانا بشأن الأزمة السورية.

وأضاف المبعوث الأممي أن الدول الضامنة لاتفاق أستانا هي من تستطيع فرض تطبيق التهدئة.

وحذر دي ميستورا من أن التقسيم هو خطر يهدد مستقبل سورية.

كما أعلن دي ميستورا أن جولة جديدة من مفاوضات جنيف بخصوص الأزمة السورية ستتم قبل حلول شهر رمضان المبارك أواخر الشهر الحالي، موضحا أنه من الممكن البناء على نتائج اتفاقات أستانا في الجولة الجديدة من مفاوضات جنيف المقبلة.

من جهته قال مسؤول إغاثة في الأمم المتحدة يان إيغلاند اليوم، إن المنظمة لديها "مليون سؤال" بشأن الاتفاق الذي أبرمته روسيا وتركيا وإيران، الأسبوع الماضي، بخصوص سورية ومناطق وقف التصعيد، منوها إلى ورود تقارير عن تراجع القتال لكن قوافل المساعدات ما تزال معطلة بالكامل تقريبا.

وقال إيغلاند "الآن روسيا وتركيا وإيران أبلغتنا اليوم وأمس، أنها ستعمل بشكل منفتح ونشط للغاية مع الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين لتطبيق هذا الاتفاق".

ودخل اتفاق مناطق "وقف التصعيد" في سوريا حيز التنفيذ مطلع الأسبوع الحالي، عقب المحادثات التي جرت في أستانا يومي الأربعاء والخميس الماضيين بحضور ممثلي الدول الضامنة: روسيا وإيران وتركيا، فضلا عن ممثلين من الولايات المتحدة والأمم المتحدة والحكومة السورية والمعارضة، ووقع على إثرها المفاوضون الخميس مذكرة تشمل أربع مناطق في سوريا يشملها خفض التصعيد.

وكانت وزارة الدفاع الروسية قد نشرت خرائط لمناطق وقف التصعيد الأربع في سوريا، وأن أكبر منطقة تم إنشاؤها في شمال سوريا، وتشمل ريف إدلب والمناطق المحاذية - مناطق شمال شرقي ريف اللاذقية، وغربي ريف حلب وشمال ريف حماة.

وتمتد المنطقة الثانية شمال ريف حمص، وهي تشمل مدينتي الرستن وتلبيسة والمناطق المحاذية الخاضعة لسيطرة الفصائل المسلحة.

وتشمل المنطقة الثالثة الغوطة الشرقية، باستثناء منطقة القابون التي يسيطر عليها بالكامل تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي.

أما المنطقة الرابعة فتقع جنوب سورية في المناطق المحاذية للحدود الأردنية في ريفي درعا والقنيطرة. وتخضع أغلبية الأراضي في هذه المنطقة لما يسمى "الجبهة الجنوبية".

ويبلغ عدد مسلحي الفصائل في المناطق الأربع نحو 42 ألف عنصر.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع