توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
شهيد بنيران الاحتلال في الشجاعية على وقع توغل بمخيم جباليا وقصف مدفعي برفح
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
زاد الاردن الاخباري -
أعرب رئيس الشؤون الانسانية بالأمم المتحدة، ستيفن أوبراين عن الألم وخيبة الأمل لعدم تمكن قوافل الأمم المتحدة من العبور من تركيا إلى سوريا للوصول بسلام إلى شرق حلب، حيث يحاصر نحو 275 ألف شخص دون غذاء أو ماء أو مأوى ملائم أو رعاية طبية.
وقال أوبراين إن قافلة، مكونة من عشرين شاحنة، كان من المفترض أن تصبح أول قافلتين تدخل كل منهما بإمدادات تكفي لنحو 185 ألف شخص لمدة شهر.
وأشار اوبراين إلى أن العاملين في مجال الإغاثة لم يتمكنوا من الوصول إلى شرق حلب منذ بدء الاشتباكات، في السابع من يوليو تموز، بين قوات الحكومة السورية والجماعات المسلحة معربا عن الأمل في أن تنظر جميع أطراف الصراع، ومن يتمتعون بالنفوذ لديها، إلى القافلة باعتبارها فرصة للتحرك قدما.
وشدد على أن تيسر جميع الأطراف الوصول الدائم والمنتظم إلى الأسر في جميع المناطق المحاصرة وتلك التي يصعب الوصول إليها بأنحاء سوريا عبر الخطوط الأمامية والطرق العابرة للحدود.
وذكر منسق الإغاثة الطارئة، في بيان صحفي، أن شعب سوريا قد عانى طويلا وأن ملايين المدنيين السوريين يواجهون الحرمان والعنف، خاصة العالقين في المناطق المحاصرة والأماكن التي يصعب الوصول إليها.
وتشتد الحاجة إلى توصيل المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، وإلى وصول العاملين في المجال الصحي لعلاج المرضى وإجراء الفحوصات ودعم الإجلاء الطبي للحالات الخطرة وذوي الإعاقة والأطفال.
وأكد أوبراين على الحفاظ على حياد ونزاهة العمل الإنساني، مشددا على أن الأمم المتحدة وشركاءها مستعدون للوفاء باحتياجات الناس بغض النظر عن هوياتهم أو أماكن وجودهم